الصفحه ٢٨٧ :
۞قُلۡ كُونُواْ حِجَارَةً أَوۡ حَدِيدًا ٥٠ أَوۡ
خَلۡقٗا مِّمَّا يَكۡبُرُ فِي صُدُورِكُمۡۚ
الصفحه ٢٨٨ : إِلَّا
فِتۡنَةٗ لِّلنَّاسِ وَٱلشَّجَرَةَ
ٱلۡمَلۡعُونَةَ فِي ٱلۡقُرۡءَانِۚ وَنُخَوِّفُهُمۡ فَمَا
الصفحه ٢٩١ : وَلَوۡ كَانَ
بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضٖ ظَهِيرٗا ٨٨ وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا
ٱلۡقُرۡءَانِ مِن
الصفحه ٣٠٢ : أَهۡلَ قَرۡيَةٍ
ٱسۡتَطۡعَمَآ أَهۡلَهَا فَأَبَوۡاْ أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارٗا يُرِيدُ
الصفحه ٣٠٧ : فِي ٱلۡمَهۡدِ صَبِيّٗا ٢٩ قَالَ إِنِّي
عَبۡدُ ٱللَّهِ ءَاتَىٰنِيَ ٱلۡكِتَٰبَ
وَجَعَلَنِي نَبِيّٗا ٣٠
الصفحه ٣٠٨ :
وَأَنذِرۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡحَسۡرَةِ إِذۡ
قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ
وَهُمۡ لَا
الصفحه ٣١٤ :
إِذۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا
يُوحَىٰٓ ٣٨ أَنِ ٱقۡذِفِيهِ فِي
ٱلتَّابُوتِ فَٱقۡذِفِيهِ
الصفحه ٣١٩ : وَسَآءَ لَهُمۡ
يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ حِمۡلٗا
١٠١ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ وَنَحۡشُرُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ
الصفحه ٣٢١ : ١٢٧ أَفَلَمۡ
يَهۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم
مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِي مَسَٰكِنِهِمۡۚ
الصفحه ٣٢٢ : وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ
مُّعۡرِضُونَ ١ مَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّن رَّبِّهِم مُّحۡدَثٍ
إِلَّا
الصفحه ٣٢٤ : فَفَتَقۡنَٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَآءِ كُلَّ شَيۡءٍ حَيٍّۚ أَفَلَا
يُؤۡمِنُونَ ٣٠ وَجَعَلۡنَا فِي
ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ٣٢٨ : سَوۡءٖ فَٰسِقِينَ ٧٤ وَأَدۡخَلۡنَٰهُ فِي
رَحۡمَتِنَآۖ إِنَّهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ ٧٥ وَنُوحًا إِذۡ
الصفحه ٣٢٩ : ٱلصَّٰبِرِينَ ٨٥ وَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ فِي
رَحۡمَتِنَآۖ إِنَّهُم مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ
٨٦ وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ
الصفحه ٣٣١ :
لَا يَسۡمَعُونَ حَسِيسَهَاۖ وَهُمۡ فِي مَا
ٱشۡتَهَتۡ أَنفُسُهُمۡ خَٰلِدُونَ ١٠٢ لَا يَحۡزُنُهُمُ
الصفحه ٣٣٢ : ٱللَّهِ شَدِيدٞ
٢ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَيَتَّبِعُ
كُلَّ شَيۡطَٰنٖ