الصفحه ٣٨٥ : ٩٠ إِنَّمَآ
أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ رَبَّ هَٰذِهِ
ٱلۡبَلۡدَةِ ٱلَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُۥ كُلُّ شَيۡ
الصفحه ٤٢٣ :
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٖ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى
ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ
الصفحه ٤٣١ : ءَانِ وَلَا بِٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ وَلَوۡ
تَرَىٰٓ إِذِ ٱلظَّٰلِمُونَ مَوۡقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمۡ
الصفحه ٤٤٢ : مُنزِلِينَ ٢٨ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةٗ
وَٰحِدَةٗ فَإِذَا هُمۡ خَٰمِدُونَ ٢٩ يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ
الصفحه ٤٩١ : قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ لِأَبِيهِ
وَقَوۡمِهِۦٓ إِنَّنِي بَرَآءٞ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ ٢٦ إِلَّا
ٱلَّذِي
الصفحه ٤٩٤ :
بِٱلۡبَيِّنَٰتِ قَالَ قَدۡ جِئۡتُكُم
بِٱلۡحِكۡمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِي تَخۡتَلِفُونَ فِيهِۖ
الصفحه ٤٩٩ :
ٱلۡحَكِيمِ ٢ إِنَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓيَٰتٖ
لِّلۡمُؤۡمِنِينَ ٣ وَفِي خَلۡقِكُمۡ وَمَا يَبُثُّ
الصفحه ٥٦٤ :
فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيَٓٔتۡ
وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم
الصفحه ٥٨١ : تُكَذِّبُونَ
٢٩ ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ ظِلّٖ ذِي
ثَلَٰثِ شُعَبٖ ٣٠ لَّا ظَلِيلٖ وَلَا يُغۡنِي مِنَ
ٱللَّهَبِ ٣١
الصفحه ٥٨٢ : ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ٢ ٱلَّذِي
هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ ٣ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ٤ ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ
الصفحه ٥٩٤ : ٱلۡبَلَدِ ٢ وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ ٣ لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ
٤ أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ
الصفحه ٩ : فَبَدَّلَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوۡلًا غَيۡرَ ٱلَّذِي قِيلَ لَهُمۡ
فَأَنزَلۡنَا عَلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ
الصفحه ٤٢ : مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ
يَوۡمٞ لَّا بَيۡعٞ فِيهِ وَلَا خُلَّةٞ وَلَا شَفَٰعَةٞۗ وَٱلۡكَٰفِرُونَ هُمُ
الصفحه ٤٤ : أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ ٢٦٠ مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ
أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ
الصفحه ٤٩ : بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ
ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ