الصفحه ١٥٥ : لَكُمۡ عَلَيۡنَا مِن
فَضۡلٖ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡسِبُونَ
٣٩ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ
الصفحه ١٧٥ : لِّقَوۡمٖ
يُؤۡمِنُونَ ١٨٨ ۞هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ وَجَعَلَ مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
الصفحه ٢١٤ : إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَظۡلِمُ ٱلنَّاسَ شَيۡٔٗا
وَلَٰكِنَّ ٱلنَّاسَ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ ٤٤ وَيَوۡمَ
الصفحه ٢٢٧ : مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۖ إِنِّيٓ أَعِظُكَ
أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ ٤٦ قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ
الصفحه ٢٣٧ :
فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِۦ وَأَجۡمَعُوٓاْ أَن يَجۡعَلُوهُ
فِي غَيَٰبَتِ ٱلۡجُبِّۚ وَأَوۡحَيۡنَآ
الصفحه ٢٣٩ : كَرِيمٞ
٣١ قَالَتۡ فَذَٰلِكُنَّ ٱلَّذِي
لُمۡتُنَّنِي فِيهِۖ وَلَقَدۡ رَٰوَدتُّهُۥ عَن نَّفۡسِهِۦ
الصفحه ٢٤١ : ٱلَّذِي نَجَا مِنۡهُمَا وَٱدَّكَرَ بَعۡدَ
أُمَّةٍ أَنَا۠ أُنَبِّئُكُم بِتَأۡوِيلِهِۦ فَأَرۡسِلُونِ ٤٥
الصفحه ٢٧٣ : وَيَجۡعَلُونَ
لِلَّهِ مَا يَكۡرَهُونَۚ وَتَصِفُ أَلۡسِنَتُهُمُ ٱلۡكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ
ٱلۡحُسۡنَىٰۚ لَا جَرَمَ
الصفحه ٣١٥ :
قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ
رَبِّي وَلَا يَنسَى ٥٢ ٱلَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣٢٤ : ٱلظَّٰلِمِينَ
٢٩ أَوَ لَمۡ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا
رَتۡقٗا
الصفحه ٣٢٥ :
وَإِذَا رَءَاكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا
هُزُوًا أَهَٰذَا ٱلَّذِي يَذۡكُرُ
الصفحه ٣٣١ :
ٱلۡفَزَعُ ٱلۡأَكۡبَرُ وَتَتَلَقَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ هَٰذَا يَوۡمُكُمُ
ٱلَّذِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ ١٠٣
الصفحه ٣٣٥ :
وَهُدُوٓاْ إِلَى ٱلطَّيِّبِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ
وَهُدُوٓاْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡحَمِيدِ ٢٤ إِنَّ
الصفحه ٣٤٤ :
فَإِذَا ٱسۡتَوَيۡتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى
ٱلۡفُلۡكِ فَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ
ٱلَّذِي
الصفحه ٣٦٠ : تُمۡلَىٰ عَلَيۡهِ بُكۡرَةٗ وَأَصِيلٗا ٥ قُلۡ
أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ