الصفحه ٣٧٥ :
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٨٤ قَالُوٓاْ إِنَّمَآ
أَنتَ مِنَ
الصفحه ٤٠٩ : أَكۡثَرُهُم مُّشۡرِكِينَ ٤٢ فَأَقِمۡ
وَجۡهَكَ لِلدِّينِ ٱلۡقَيِّمِ مِن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا مَرَدَّ
الصفحه ٥٩٠ : إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ ٨ ٱلَّذِي لَهُۥ
مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ
الصفحه ٢٦ : وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ
كَمَثَلِ ٱلَّذِي يَنۡعِقُ بِمَا لَا يَسۡمَعُ إِلَّا دُعَآءٗ وَنِدَآ
الصفحه ٤٧ :
ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ ٱلرِّبَوٰاْ لَا يَقُومُونَ إِلَّا
كَمَا يَقُومُ ٱلَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الصفحه ٥٠ : يَدَيۡهِ
وَأَنزَلَ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ ٣ مِن
قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ
ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ
الصفحه ١٤٧ : إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ١٤٣ وَمِنَ ٱلۡإِبِلِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ
ٱلۡبَقَرِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ
الصفحه ٢٢٠ : يَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ ٩٩ وَمَا كَانَ لِنَفۡسٍ أَن تُؤۡمِنَ إِلَّا
بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَيَجۡعَلُ ٱلرِّجۡسَ
الصفحه ٢٧١ :
أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱجۡتَنِبُواْ ٱلطَّٰغُوتَۖ فَمِنۡهُم
مَّنۡ هَدَى ٱللَّهُ وَمِنۡهُم مَّنۡ
الصفحه ٢٧٧ : وَرَحۡمَةٗ وَبُشۡرَىٰ
لِلۡمُسۡلِمِينَ ٨٩ ۞إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ
وَٱلۡإِحۡسَٰنِ وَإِيتَآيِٕ ذِي
الصفحه ٢٧٩ :
وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّهُمۡ يَقُولُونَ إِنَّمَا
يُعَلِّمُهُۥ بَشَرٞۗ لِّسَانُ ٱلَّذِي
الصفحه ٢٩٣ : قُلۡ ءَامِنُواْ بِهِۦٓ أَوۡ لَا تُؤۡمِنُوٓاْۚ
إِنَّ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ مِن
قَبۡلِهِۦٓ إِذَا
الصفحه ٢٩٨ :
وَدَخَلَ جَنَّتَهُۥ وَهُوَ ظَالِمٞ لِّنَفۡسِهِۦ قَالَ
مَآ أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِۦٓ أَبَدٗا
الصفحه ٣٠٧ :
فَكُلِي وَٱشۡرَبِي وَقَرِّي عَيۡنٗاۖ فَإِمَّا
تَرَيِنَّ مِنَ ٱلۡبَشَرِ أَحَدٗا فَقُولِيٓ إِنِّي
الصفحه ٣١١ :
أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بَِٔايَٰتِنَا وَقَالَ
لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا ٧٧ أَطَّلَعَ