الصفحه ٢٨٦ : هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ
لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمۡ إِلَّا نُفُورٗا ٤١ قُل لَّوۡ كَانَ مَعَهُۥٓ
الصفحه ٢٩٢ : أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ
مِثۡلَهُمۡ وَجَعَلَ
الصفحه ٣٦٩ :
لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ ٱلسَّحَرَةَ إِن كَانُواْ هُمُ
ٱلۡغَٰلِبِينَ ٤٠ فَلَمَّا جَآءَ
ٱلسَّحَرَةُ
الصفحه ٥٨٨ :
لِيَوۡمٍ عَظِيمٖ ٥ يَوۡمَ يَقُومُ ٱلنَّاسُ
لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ٦ كَلَّآ إِنَّ
كِتَٰبَ
الصفحه ١٩ :
وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡيَهُودُ وَلَا
ٱلنَّصَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ
قُلۡ إِنَّ
الصفحه ٥٦ :
وَٱلۡإِنجِيلَ ٤٨ وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ أَنِّي قَدۡ جِئۡتُكُم بَِٔايَةٖ
مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّيٓ
الصفحه ٦٢ : كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٩٥ إِنَّ أَوَّلَ
بَيۡتٖ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكٗا وَهُدٗى
الصفحه ٧١ : وَٱسۡتَغۡفِرۡ
لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِۖ
فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ
الصفحه ٨٤ : أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا
تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيّٗا كَبِيرٗا ٣٤ وَإِنۡ
خِفۡتُمۡ
الصفحه ١٠٠ : عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ
ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ
وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ
فَقِيرٗا فَٱللَّهُ
الصفحه ١٣٧ : ءٞ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ ٧٨ إِنِّي وَجَّهۡتُ وَجۡهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ حَنِيفٗاۖ
الصفحه ١٥٠ :
هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن تَأۡتِيَهُمُ
ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ أَوۡ يَأۡتِيَ رَبُّكَ
أَوۡ يَأۡتِيَ
الصفحه ١٧٦ :
إِنَّ وَلِـِّۧيَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي نَزَّلَ
ٱلۡكِتَٰبَۖ وَهُوَ يَتَوَلَّى ٱلصَّٰلِحِينَ
١٩٦
الصفحه ٢٤٤ : إِلَّآ أَن يَشَآءَ
ٱللَّهُۚ نَرۡفَعُ دَرَجَٰتٖ مَّن نَّشَآءُۗ
وَفَوۡقَ كُلِّ ذِي عِلۡمٍ عَلِيمٞ ٧٦
الصفحه ٢٦٨ : إِنَّ رَبَّكُمۡ لَرَءُوفٞ
رَّحِيمٞ ٧ وَٱلۡخَيۡلَ وَٱلۡبِغَالَ وَٱلۡحَمِيرَ لِتَرۡكَبُوهَا وَزِينَةٗۚ