الصفحه ٣٠ : فَمَن تَمَتَّعَ بِٱلۡعُمۡرَةِ إِلَى
ٱلۡحَجِّ فَمَا ٱسۡتَيۡسَرَ مِنَ ٱلۡهَدۡيِۚ
فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ
الصفحه ٤٣٦ : فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن
فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ١٢ يُولِجُ
ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ
الصفحه ٥٣٠ : إِلَّآ ءَالَ لُوطٖۖ
نَّجَّيۡنَٰهُم بِسَحَرٖ ٣٤ نِّعۡمَةٗ
مِّنۡ عِندِنَاۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَن شَكَرَ ٣٥
الصفحه ٢٩ : ٱلصِّيَامَ إِلَى
ٱلَّيۡلِۚ وَلَا تُبَٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَٰكِفُونَ فِي ٱلۡمَسَٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ
الصفحه ٤٧ : سَلَفَ وَأَمۡرُهُۥٓ إِلَى
ٱللَّهِۖ وَمَنۡ عَادَ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ
هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
الصفحه ٤١٣ :
وَأَسۡبَغَ عَلَيۡكُمۡ نِعَمَهُۥ ظَٰهِرَةٗ وَبَاطِنَةٗۗ
وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي ٱللَّهِ بِغَيۡرِ
الصفحه ٣٥ :
فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۗ وَيَسَۡٔلُونَكَ
عَنِ ٱلۡيَتَٰمَىٰۖ قُلۡ إِصۡلَاحٞ
لَّهُمۡ خَيۡرٞۖ
الصفحه ٣٩ : مَّتَٰعًا إِلَى
ٱلۡحَوۡلِ غَيۡرَ إِخۡرَاجٖۚ
فَإِنۡ خَرَجۡنَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِي مَا فَعَلۡنَ
فِيٓ
الصفحه ٥٥٢ :
وَيُدۡخِلۡكُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن
تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَمَسَٰكِنَ طَيِّبَةٗ فِي جَنَّٰتِ عَدۡنٖۚ ذَٰلِكَ
الصفحه ٥٧٢ : نَفَرٞ مِّنَ ٱلۡجِنِّ
فَقَالُوٓاْ إِنَّا سَمِعۡنَا قُرۡءَانًا عَجَبٗا ١ يَهۡدِيٓ إِلَى ٱلرُّشۡدِ
الصفحه ٢١٣ : ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ يُعِيدُهُۥۖ فَأَنَّىٰ
تُؤۡفَكُونَ ٣٤ قُلۡ هَلۡ مِن شُرَكَآئِكُم
مَّن يَهۡدِيٓ إِلَى
الصفحه ٤٧٧ :
أَندَادٗاۚ ذَٰلِكَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ٩ وَجَعَلَ فِيهَا
رَوَٰسِيَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ
الصفحه ١٨٧ :
سُورَةُ
التَّوۡبَةِ
بَرَآءَةٞ مِّنَ
ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم
مِّنَ
الصفحه ٨٦ : مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن
مَّوَاضِعِهِۦ وَيَقُولُونَ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا
الصفحه ٣٥٦ :
يُقَلِّبُ ٱللَّهُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَۚ إِنَّ
فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِي
ٱلۡأَبۡصَٰرِ ٤٤