الصفحه ٥٥٩ :
ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ قَدۡ أَحۡسَنَ ٱللَّهُ
لَهُۥ رِزۡقًا ١١ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ
سَبۡعَ
الصفحه ٥٦٨ :
وَإِنَّهُۥ لَتَذۡكِرَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ ٤٨
وَإِنَّا لَنَعۡلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ ٤٩ وَإِنَّهُۥ
الصفحه ٥٨٧ : نَفۡسٞ مَّا قَدَّمَتۡ وَأَخَّرَتۡ ٥ يَٰٓأَيُّهَا
ٱلۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلۡكَرِيمِ
٦ ٱلَّذِي
الصفحه ٥٩٢ :
وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى ١١ ٱلَّذِي
يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ ١٢
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا
الصفحه ١٢٨ :
سُورَةُ
الأَنعَامِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ
لِلَّهِ ٱلَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٣٩ :
شَيۡءٖۗ قُلۡ مَنۡ أَنزَلَ ٱلۡكِتَٰبَ ٱلَّذِي
جَآءَ بِهِۦ مُوسَىٰ نُورٗا وَهُدٗى لِّلنَّاسِۖ
الصفحه ٤١٥ : مِّن نَّذِيرٖ مِّن قَبۡلِكَ
لَعَلَّهُمۡ يَهۡتَدُونَ ٣ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ
الصفحه ٢٢١ : وَيُؤۡتِ
كُلَّ ذِي فَضۡلٖ فَضۡلَهُۥۖ وَإِن
تَوَلَّوۡاْ فَإِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ
يَوۡمٖ كَبِيرٍ
الصفحه ٢٨٢ : بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا
مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي
بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ
الصفحه ٣٥٧ : لَيَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ
دِينَهُمُ ٱلَّذِي
الصفحه ٣٩٧ : وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَحۡسَنَ ٱلَّذِي كَانُواْ
يَعۡمَلُونَ ٧ وَوَصَّيۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيۡهِ حُسۡنٗاۖ وَإِن
الصفحه ٤٢٨ :
سُورَةُ
سَبَإٍ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ
لِلَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي
الصفحه ٤٦٦ : ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي صَدَقَنَا
وَعۡدَهُۥ وَأَوۡرَثَنَا ٱلۡأَرۡضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ ٱلۡجَنَّةِ حَيۡثُ
الصفحه ٤٦٧ : ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِيدِ ٱلۡعِقَابِ ذِي
ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ
إِلَيۡهِ
الصفحه ٤٩٣ : تُبۡصِرُونَ ٥١ أَمۡ
أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ
مَهِينٞ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ ٥٢ فَلَوۡلَآ