الصفحه ٣٧٨ : ٱلَّذِي فَضَّلَنَا
عَلَىٰ كَثِيرٖ مِّنۡ عِبَادِهِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
١٥ وَوَرِثَ سُلَيۡمَٰنُ دَاوُۥدَۖ وَقَالَ
الصفحه ٤٠٧ :
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَن تَقُومَ ٱلسَّمَآءُ
وَٱلۡأَرۡضُ بِأَمۡرِهِۦۚ ثُمَّ إِذَا
دَعَاكُمۡ
الصفحه ٤١٦ : فَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ كُلَّمَآ
أَرَادُوٓاْ أَن يَخۡرُجُواْ مِنۡهَآ أُعِيدُواْ فِيهَا وَقِيلَ لَهُمۡ ذُوقُواْ
الصفحه ٤٤١ : ٢٠ ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسَۡٔلُكُمۡ أَجۡرٗا وَهُم
مُّهۡتَدُونَ ٢١ وَمَا لِيَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِي
الصفحه ٤٤٦ :
٢ فَٱلتَّٰلِيَٰتِ ذِكۡرًا ٣ إِنَّ إِلَٰهَكُمۡ لَوَٰحِدٞ ٤ رَّبُّ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا
بَيۡنَهُمَا وَرَبُّ
الصفحه ٤٦١ : هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٖ
لَّعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ ٢٧ قُرۡءَانًا عَرَبِيًّا غَيۡرَ ذِي
الصفحه ٤٦٨ : ٱلسَّئَِّاتِ يَوۡمَئِذٖ فَقَدۡ رَحِمۡتَهُۥۚ
وَذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ ٩
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ
الصفحه ٤٧٦ : نَقۡصُصۡ عَلَيۡكَۗ
وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأۡتِيَ بَِٔايَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ فَإِذَا
جَآ
الصفحه ٤٧٧ :
بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ ٧ إِنَّ
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ
أَجۡرٌ غَيۡرُ
الصفحه ٤٧٨ : فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ
مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ
الصفحه ٤٩٢ : مُّبِينٖ ٤٠ فَإِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنۡهُم مُّنتَقِمُونَ ٤١
أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي
الصفحه ٥٢١ : يَوۡمَ هُمۡ
عَلَى ٱلنَّارِ يُفۡتَنُونَ ١٣ ذُوقُواْ
فِتۡنَتَكُمۡ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ
الصفحه ٥٢٥ : تَقَوَّلَهُۥۚ بَل لَّا يُؤۡمِنُونَ ٣٣ فَلۡيَأۡتُواْ
بِحَدِيثٖ مِّثۡلِهِۦٓ إِن كَانُواْ صَٰدِقِينَ ٣٤ أَمۡ
الصفحه ٥٣٦ :
بَيۡنَكُمُ ٱلۡمَوۡتَ وَمَا نَحۡنُ
بِمَسۡبُوقِينَ ٦٠ عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ أَمۡثَٰلَكُمۡ
وَنُنشِئَكُمۡ فِي
الصفحه ٥٥٦ : ٱلۡأَرۡضِۖ
لَهُ ٱلۡمُلۡكُ وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ ١ هُوَ ٱلَّذِي
خَلَقَكُمۡ