الصفحه ١٣١ : يَتَّقُونَۚ
أَفَلَا تَعۡقِلُونَ ٣٢ قَدۡ نَعۡلَمُ إِنَّهُۥ لَيَحۡزُنُكَ
ٱلَّذِي يَقُولُونَۖ فَإِنَّهُمۡ لَا
الصفحه ١٣٥ :
وَهُوَ ٱلَّذِي يَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّيۡلِ
وَيَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ
الصفحه ١٥٨ :
وَٱلۡبَلَدُ ٱلطَّيِّبُ يَخۡرُجُ نَبَاتُهُۥ
بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَٱلَّذِي خَبُثَ لَا يَخۡرُجُ
الصفحه ١٧١ : ٱسۡتَسۡقَىٰهُ
قَوۡمُهُۥٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ
ٱلۡحَجَرَۖ فَٱنۢبَجَسَتۡ مِنۡهُ ٱثۡنَتَا
عَشۡرَةَ عَيۡنٗاۖ قَدۡ
الصفحه ١٩٨ :
بِخَلَٰقِهِمۡ وَخُضۡتُمۡ كَٱلَّذِي خَاضُوٓاْۚ أُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ
أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ
الصفحه ٢١١ : ءَايَاتِنَاۚ قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ
مَكۡرًاۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكۡتُبُونَ مَا تَمۡكُرُونَ ٢١ هُوَ ٱلَّذِي
الصفحه ٢٢٢ : وَمُسۡتَوۡدَعَهَاۚ كُلّٞ فِي
كِتَٰبٖ مُّبِينٖ ٦ وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ
الصفحه ٢٤٨ :
يُؤۡمِنُ أَكۡثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشۡرِكُونَ ١٠٦ أَفَأَمِنُوٓاْ أَن
تَأۡتِيَهُمۡ غَٰشِيَةٞ
الصفحه ٢٥٠ : إِنَّ
ٱللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ وَإِذَآ أَرَادَ
الصفحه ٢٥٤ : وَجَعَلۡنَا
لَهُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَذُرِّيَّةٗۚ وَمَا كَانَ
لِرَسُولٍ أَن يَأۡتِيَ بَِٔايَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ
الصفحه ٢٥٥ : بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ ١ ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَا
الصفحه ٢٥٩ : يُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُنفِقُواْ مِمَّا
رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ
الصفحه ٢٦٢ : ٥ وَقَالُواْ
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِي نُزِّلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ إِنَّكَ لَمَجۡنُونٞ ٦ لَّوۡ مَا
تَأۡتِينَا
الصفحه ٣٢٦ :
وَٱلۡأَرۡضِ ٱلَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا۠
عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ ٱلشَّٰهِدِينَ ٥٦ وَتَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ
الصفحه ٣٧٦ :
وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
٢١٥ فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا