الصفحه ٥٧ : ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَٰذِبِينَ
٦١
الصفحه ٦٠ : وَيَقُولُونَ
عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ٧٨ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن
يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَٰبَ
الصفحه ٦٦ :
إِذۡ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا
وَٱللَّهُ وَلِيُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٦٨ : فِيٓ أَمۡرِنَا وَثَبِّتۡ
أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ
ٱلۡكَٰفِرِينَ ١٤٧ فََٔاتَىٰهُمُ
الصفحه ٦٩ : ٱلۡأٓخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ
لِيَبۡتَلِيَكُمۡۖ وَلَقَدۡ عَفَا عَنكُمۡۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ
عَلَى
الصفحه ٧٣ : كَانَ ٱللَّهُ لِيُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَيۡبِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ
يَجۡتَبِي مِن رُّسُلِهِۦ مَن يَشَآ
الصفحه ٨٠ : فَأَعۡرِضُواْ عَنۡهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ
تَوَّابٗا رَّحِيمًا ١٦ إِنَّمَا ٱلتَّوۡبَةُ عَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٨٢ : أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ
أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ
الصفحه ٨٣ :
يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ عُدۡوَٰنٗا وَظُلۡمٗا فَسَوۡفَ نُصۡلِيهِ نَارٗاۚ وَكَانَ
ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا ٣٠
الصفحه ٨٤ :
ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ
ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ وَبِمَآ
الصفحه ٨٦ :
يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَكَفَىٰ بِهِۦٓ إِثۡمٗا مُّبِينًا ٥٠
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ
الصفحه ٨٩ : لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنۡ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةٞ قَالَ قَدۡ
أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيَّ إِذۡ لَمۡ أَكُن مَّعَهُمۡ
الصفحه ٩١ :
تَقُولُۖ وَٱللَّهُ يَكۡتُبُ مَا يُبَيِّتُونَۖ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى
ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ
الصفحه ٩٥ :
فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبٗا
مَّوۡقُوتٗا ١٠٣ وَلَا
الصفحه ١٠١ : ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ
فَٱللَّهُ يَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۗ وَلَن
يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لِلۡكَٰفِرِينَ عَلَى