الصفحه ٢٢٢ :
۞وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي
ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِ رِزۡقُهَا
وَيَعۡلَمُ مُسۡتَقَرَّهَا
الصفحه ٢٢٣ : مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ
كَذِبًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ يُعۡرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمۡ وَيَقُولُ ٱلۡأَشۡهَٰدُ
الصفحه ٢٦٠ : عَلَى ٱللَّهِ مِن شَيۡءٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ
٣٨ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي وَهَبَ لِي
الصفحه ٢٧٨ :
عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَلَىٰ رَبِّهِمۡ يَتَوَكَّلُونَ ٩٩ إِنَّمَا سُلۡطَٰنُهُۥ عَلَى
ٱلَّذِينَ
الصفحه ٢٩٤ : يُؤۡمِنُواْ
بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا ٦ إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِينَةٗ لَّهَا
لِنَبۡلُوَهُمۡ
الصفحه ٣١٢ : ٤ ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ
٥ لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا
الصفحه ٣٤٠ : بِأَمۡرِهِۦ وَيُمۡسِكُ
ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ
الصفحه ٣٤٤ :
فَإِذَا ٱسۡتَوَيۡتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى
ٱلۡفُلۡكِ فَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ
ٱلَّذِي
الصفحه ٣٨٤ : وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ
ٱلۡعَلِيمُ ٧٨ فَتَوَكَّلۡ عَلَى
ٱللَّهِۖ إِنَّكَ عَلَى ٱلۡحَقِّ ٱلۡمُبِينِ ٧٩ إِنَّكَ
الصفحه ٣٨٧ : يَقۡتَتِلَانِ هَٰذَا مِن
شِيعَتِهِۦ وَهَٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَٰثَهُ ٱلَّذِي مِن شِيعَتِهِۦ عَلَى
الصفحه ٣٩٨ :
عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ ١٨ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ
كَيۡفَ يُبۡدِئُ ٱللَّهُ ٱلۡخَلۡقَ
الصفحه ٤٢٠ :
سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ
أُوْلَٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ
الصفحه ٤٢٣ :
تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدٞ مِّنۡهَا وَطَرٗا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا
يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
الصفحه ٤٢٧ : إِنَّا عَرَضۡنَا
ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن
يَحۡمِلۡنَهَا
الصفحه ٤٤٤ : عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ مُتَّكُِٔونَ
٥٦ لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ ٥٧ سَلَٰمٞ قَوۡلٗا