الصفحه ٣٣٨ :
أَخَذۡتُهَا وَإِلَيَّ ٱلۡمَصِيرُ ٤٨ قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ
إِنَّمَآ أَنَا۠ لَكُمۡ نَذِيرٞ مُّبِينٞ
٤٩
الصفحه ٣٤١ : بَصِيرٞ
٧٥ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۚ وَإِلَى
ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ ٧٦
الصفحه ٣٥٣ : زِينَتِهِنَّۚ وَتُوبُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ
ٱلۡمُؤۡمِنُونَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ
٣١
الصفحه ٣٥٥ :
وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِمَا يَفۡعَلُونَ ٤١ وَلِلَّهِ
مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِلَى
ٱللَّهِ
الصفحه ٣٦٣ : ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلۡنَا مَعَهُۥٓ أَخَاهُ هَٰرُونَ وَزِيرٗا
٣٥ فَقُلۡنَا ٱذۡهَبَآ إِلَى
الصفحه ٣٦٦ : رَّحِيمٗا ٧٠ وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا
فَإِنَّهُۥ يَتُوبُ إِلَى ٱللَّهِ مَتَابٗا ٧١ وَٱلَّذِينَ لَا
الصفحه ٣٦٧ : بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ ٦ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ
إِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن
كُلِّ زَوۡجٖ
الصفحه ٣٧٩ : قَالَتۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَؤُاْ إِنِّيٓ أُلۡقِيَ إِلَيَّ كِتَٰبٞ
كَرِيمٌ ٢٩ إِنَّهُۥ مِن سُلَيۡمَٰنَ
الصفحه ٣٨٢ :
۞فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن
قَالُوٓاْ أَخۡرِجُوٓاْ ءَالَ لُوطٖ مِّن قَرۡيَتِكُمۡۖ
الصفحه ٣٨٦ : ٱلۡمُرۡسَلِينَ ٧ فَٱلۡتَقَطَهُۥٓ ءَالُ فِرۡعَوۡنَ لِيَكُونَ
لَهُمۡ عَدُوّٗا وَحَزَنًاۗ إِنَّ فِرۡعَوۡنَ
الصفحه ٣٩٠ : فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ
عَٰقِبَةُ ٱلظَّٰلِمِينَ ٤٠ وَجَعَلۡنَٰهُمۡ أَئِمَّةٗ يَدۡعُونَ إِلَى
ٱلنَّارِۖ
الصفحه ٣٩٧ : جَٰهَدَاكَ
لِتُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٞ فَلَا تُطِعۡهُمَآۚ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ
الصفحه ٤٠٤ : ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى
ٱلۡبَرِّ إِذَا هُمۡ يُشۡرِكُونَ ٦٥ لِيَكۡفُرُواْ بِمَآ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ
الصفحه ٤١٤ : مَّوۡجٞ كَٱلظُّلَلِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ
فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ
الصفحه ٤١٥ : وَلِيّٖ وَلَا شَفِيعٍۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ ٤ يُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَ مِنَ
ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ