الصفحه ٢٧٦ :
إِلَى ٱللَّهِ يَوۡمَئِذٍ ٱلسَّلَمَۖ وَضَلَّ عَنۡهُم
مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ٨٧
الصفحه ٢٨٢ : بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا
مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي
بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ
الصفحه ٢٨٩ : نَجَّىٰكُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ
أَعۡرَضۡتُمۡۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ
كَفُورًا ٦٧ أَفَأَمِنتُمۡ أَن يَخۡسِفَ بِكُمۡ
الصفحه ٢٩٤ : أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ
كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا ٩ إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى
ٱلۡكَهۡفِ
الصفحه ٣٠٠ : عَلَىٰ
قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۖ وَإِن
تَدۡعُهُمۡ إِلَى
الصفحه ٣٠١ : نَصَبٗا ٦٢ قَالَ أَرَءَيۡتَ إِذۡ
أَوَيۡنَآ إِلَى ٱلصَّخۡرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ ٱلۡحُوتَ وَمَآ
الصفحه ٣٠٤ : إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ
أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ
وَٰحِدٞۖ فَمَن كَانَ
الصفحه ٣٠٥ :
وَرَآءِي وَكَانَتِ ٱمۡرَأَتِي عَاقِرٗا فَهَبۡ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّٗا ٥ يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنۡ ءَالِ
الصفحه ٣١١ : تَعۡجَلۡ
عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا
٨٤ يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى
ٱلرَّحۡمَٰنِ
الصفحه ٣٢٧ : وَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ
ٱلۡأَخۡسَرِينَ ٧٠ وَنَجَّيۡنَٰهُ وَلُوطًا إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ٱلَّتِي
الصفحه ٣٢٨ :
وَلِسُلَيۡمَٰنَ ٱلرِّيحَ عَاصِفَةٗ تَجۡرِي بِأَمۡرِهِۦٓ
إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ٱلَّتِي بَٰرَكۡنَا
فِيهَاۚ وَكُنَّا
الصفحه ٣٣١ : ١٠٦ وَمَآ
أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ
لِّلۡعَٰلَمِينَ ١٠٧ قُلۡ إِنَّمَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّ
أَنَّمَآ
الصفحه ٣٣٣ : فِي ٱلدُّنۡيَا
وَٱلۡأٓخِرَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ بِسَبَبٍ إِلَى ٱلسَّمَآءِ ثُمَّ لۡيَقۡطَعۡ
فَلۡيَنظُرۡ هَلۡ
الصفحه ٣٣٥ :
وَهُدُوٓاْ إِلَى ٱلطَّيِّبِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ
وَهُدُوٓاْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡحَمِيدِ ٢٤ إِنَّ
الصفحه ٣٣٦ : مُّسَمّٗى
ثُمَّ مَحِلُّهَآ إِلَى ٱلۡبَيۡتِ
ٱلۡعَتِيقِ ٣٣ وَلِكُلِّ أُمَّةٖ جَعَلۡنَا مَنسَكٗا