الصفحه ٣٥٦ : إِلَى
ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَهُمۡ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُم
مُّعۡرِضُونَ ٤٨ وَإِن يَكُن
الصفحه ٣٨٨ : ءُۖ وَأَبُونَا شَيۡخٞ كَبِيرٞ ٢٣ فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ
تَوَلَّىٰٓ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَآ
الصفحه ٤١٢ : لِي وَلِوَٰلِدَيۡكَ إِلَيَّ ٱلۡمَصِيرُ ١٤ وَإِن جَٰهَدَاكَ
عَلَىٰٓ أَن تُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ
الصفحه ٤١٣ : إِلَىٰ عَذَابِ
ٱلسَّعِيرِ ٢١ ۞وَمَن يُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ
فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ
الصفحه ٤٣٦ :
ٱلۡفُقَرَآءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ
ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ ١٥ إِن يَشَأۡ
يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقٖ
الصفحه ٤٧٧ : إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ
مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ
إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ
الصفحه ٤٨٣ : إِلَيۡكَ
وَإِلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكَ ٱللَّهُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ٣ لَهُۥ
مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا
الصفحه ٥٣٠ : إِلَّآ ءَالَ لُوطٖۖ
نَّجَّيۡنَٰهُم بِسَحَرٖ ٣٤ نِّعۡمَةٗ
مِّنۡ عِندِنَاۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَن شَكَرَ ٣٥
الصفحه ٥٣٨ : ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ ٥ يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ
الصفحه ٥٥٠ : أَعۡلَمُ
بِإِيمَٰنِهِنَّۖ فَإِنۡ عَلِمۡتُمُوهُنَّ
مُؤۡمِنَٰتٖ فَلَا تَرۡجِعُوهُنَّ إِلَى ٱلۡكُفَّارِۖ لَا
الصفحه ٥٥٢ :
ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى
ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي
ٱلۡقَوۡمَ
الصفحه ٥٧٢ :
سُورَةُ
الجِنِّ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ ٱسۡتَمَعَ
الصفحه ٥ :
ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖۚ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ ٢٩
الصفحه ٣٢ : فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ
ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ
الصفحه ٥١ : شَيۡٔٗاۖ
وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمۡ وَقُودُ ٱلنَّارِ ١٠
كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ