الصفحه ٣٠ : ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ١٩٢
وَقَٰتِلُوهُمۡ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتۡنَةٞ
وَيَكُونَ ٱلدِّينُ لِلَّهِۖ
الصفحه ٥٢ : قَآئِمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ
ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ١٨ إِنَّ
ٱلدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ
الصفحه ٦٠ : دِينِ
ٱللَّهِ يَبۡغُونَ وَلَهُۥٓ أَسۡلَمَ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعٗا
وَكَرۡهٗا وَإِلَيۡهِ
الصفحه ١٨١ : مَضَتۡ سُنَّتُ ٱلۡأَوَّلِينَ ٣٨
وَقَٰتِلُوهُمۡ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتۡنَةٞ وَيَكُونَ ٱلدِّينُ كُلُّهُۥ
الصفحه ١٨٦ : وَإِنِ ٱسۡتَنصَرُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ فَعَلَيۡكُمُ
ٱلنَّصۡرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوۡمِۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم
الصفحه ١٩١ :
ٱلۡأٓخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ
ٱلۡحَقِّ مِنَ ٱلَّذِينَ
الصفحه ٢١١ : أُحِيطَ بِهِمۡ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ لَئِنۡ
أَنجَيۡتَنَا مِنۡ هَٰذِهِۦ لَنَكُونَنَّ
الصفحه ٢٤٠ : تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُۚ
ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ
أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ ٤٠
الصفحه ٢٤٤ : مِن وِعَآءِ أَخِيهِۚ كَذَٰلِكَ كِدۡنَا لِيُوسُفَۖ
مَا كَانَ لِيَأۡخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ ٱلۡمَلِكِ
الصفحه ٢٦٤ : وَإِنَّ عَلَيۡكَ ٱللَّعۡنَةَ إِلَىٰ
يَوۡمِ ٱلدِّينِ ٣٥ قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ
إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ
الصفحه ٢٧٢ :
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَهُ ٱلدِّينُ وَاصِبًاۚ
أَفَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَتَّقُونَ ٥٢ وَمَا بِكُم مِّن نِّعۡمَةٖ
الصفحه ٣٤١ : عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلدِّينِ مِنۡ حَرَجٖۚ مِّلَّةَ أَبِيكُمۡ
إِبۡرَٰهِيمَۚ هُوَ سَمَّىٰكُمُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ مِن
الصفحه ٣٥٠ : مِّنۡهُمَا مِاْئَةَ جَلۡدَةٖۖ وَلَا
تَأۡخُذۡكُم بِهِمَا رَأۡفَةٞ فِي دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ
تُؤۡمِنُونَ
الصفحه ٣٧٠ : خَطِيَٓٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ ٨٢ رَبِّ هَبۡ لِي حُكۡمٗا
وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ ٨٣
الصفحه ٤٠٤ : ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى
ٱلۡبَرِّ إِذَا هُمۡ يُشۡرِكُونَ ٦٥ لِيَكۡفُرُواْ بِمَآ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ