الصفحه ٣٣٢ : مَّرِيدٖ ٣ كُتِبَ عَلَيۡهِ أَنَّهُۥ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُۥ
يُضِلُّهُۥ وَيَهۡدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ
الصفحه ٥٤٤ : ٱلۡخَٰسِرُونَ
١٩ إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ
وَرَسُولَهُۥٓ أُوْلَٰٓئِكَ فِي
ٱلۡأَذَلِّينَ ٢٠ كَتَبَ
الصفحه ١٩٢ : نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ
٣٢ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ
الصفحه ٢٢٠ : ٱلنَّاسُ إِن كُنتُمۡ فِي شَكّٖ
مِّن دِينِي فَلَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِينَ تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ
الصفحه ٤٠٧ : مَنۡ أَضَلَّ ٱللَّهُۖ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ
٢٩ فَأَقِمۡ وَجۡهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطۡرَتَ
الصفحه ٤٥٨ : أَنزَلۡنَآ
إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ فَٱعۡبُدِ
ٱللَّهَ مُخۡلِصٗا لَّهُ ٱلدِّينَ ٢ أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّينُ
الصفحه ٤٦٠ :
قُلۡ إِنِّيٓ أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ ٱللَّهَ
مُخۡلِصٗا لَّهُ ٱلدِّينَ ١١ وَأُمِرۡتُ
لِأَنۡ
الصفحه ٤٨٤ : ۞شَرَعَ لَكُم مِّنَ ٱلدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِۦ نُوحٗا
وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَمَا وَصَّيۡنَا
الصفحه ٥١٤ : بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ
كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدٗا
٢٨
الصفحه ٥٥٠ : ٧ لَّا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ
لَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَلَمۡ
يُخۡرِجُوكُم مِّن
الصفحه ٥٥٢ : ٱلۡكَٰفِرُونَ ٨ هُوَ ٱلَّذِيٓ
أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ
ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ
الصفحه ٥٩٨ :
جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَةُ ٤ وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا
لِيَعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ
الصفحه ٦٠٣ : عَبَدتُّمۡ ٤ وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ ٥
لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِيَ دِينِ ٦
سُورَةُ
النَّصۡرِ
الصفحه ١ : ٱلۡعَٰلَمِينَ ٢
ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ٣ مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ٤
إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ
الصفحه ٢٠ : وَوَصَّىٰ بِهَآ إِبۡرَٰهِۧمُ
بَنِيهِ وَيَعۡقُوبُ يَٰبَنِيَّ إِنَّ ٱللَّهَ
ٱصۡطَفَىٰ لَكُمُ ٱلدِّينَ فَلَا