الصفحه ٤٤٦ : مَّارِدٖ ٧ لَّا
يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ
وَيُقۡذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٖ ٨ دُحُورٗاۖ
الصفحه ٣٢ : فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ
ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ
الصفحه ٩١ :
مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن
تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ
الصفحه ٩٤ :
لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي
الصفحه ١٢٦ :
وَكَهۡلٗاۖ وَإِذۡ عَلَّمۡتُكَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ
وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَۖ وَإِذۡ
تَخۡلُقُ مِنَ
الصفحه ١٣٦ :
وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ
وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ
الصفحه ١٥٠ :
أَمۡرُهُمۡ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ
يَفۡعَلُونَ ١٥٩ مَن جَآءَ بِٱلۡحَسَنَةِ فَلَهُۥ
الصفحه ١٧٨ :
إِذۡ تَسۡتَغِيثُونَ رَبَّكُمۡ فَٱسۡتَجَابَ
لَكُمۡ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلۡفٖ مِّنَ
الصفحه ١٨٣ : وَأَنَّ ٱللَّهَ
لَيۡسَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ ٥١ كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن
قَبۡلِهِمۡۚ
الصفحه ٢٢١ : رَآدَّ لِفَضۡلِهِۦۚ يُصِيبُ
بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ١٠٧ قُلۡ
الصفحه ٢٣٩ : فَٱسۡتَعۡصَمَۖ وَلَئِن
لَّمۡ يَفۡعَلۡ مَآ ءَامُرُهُۥ
لَيُسۡجَنَنَّ وَلَيَكُونٗا مِّنَ ٱلصَّٰغِرِينَ ٣٢ قَالَ
الصفحه ٢٥٦ : ءَالِ فِرۡعَوۡنَ
يَسُومُونَكُمۡ سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبۡنَآءَكُمۡ وَيَسۡتَحۡيُونَ
نِسَآ
الصفحه ٢٨٩ :
وَإِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فِي
ٱلۡبَحۡرِ ضَلَّ مَن تَدۡعُونَ إِلَّآ
إِيَّاهُۖ فَلَمَّا
الصفحه ٢٩٤ : أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ
كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا ٩ إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى
ٱلۡكَهۡفِ
الصفحه ٣٢٧ :
فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذًا إِلَّا كَبِيرٗا لَّهُمۡ
لَعَلَّهُمۡ إِلَيۡهِ يَرۡجِعُونَ ٥٨ قَالُواْ مَن