الصفحه ٣١٠ : يَذۡكُرُ
ٱلۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ يَكُ شَيۡٔٗا ٦٧ فَوَرَبِّكَ
لَنَحۡشُرَنَّهُمۡ
الصفحه ٣١٥ : لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَكَ
لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا
الصفحه ٣١٧ : مِّنَ ٱلۡيَمِّ مَا غَشِيَهُمۡ
٧٨ وَأَضَلَّ فِرۡعَوۡنُ قَوۡمَهُۥ وَمَا هَدَىٰ ٧٩ يَٰبَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ
الصفحه ٣٢٥ :
وَلَقَدِ ٱسۡتُهۡزِئَ بِرُسُلٖ مِّن قَبۡلِكَ فَحَاقَ بِٱلَّذِينَ سَخِرُواْ
مِنۡهُم مَّا كَانُواْ بِهِۦ
الصفحه ٣٢٦ : بِٱلۡغَيۡبِ وَهُم مِّنَ ٱلسَّاعَةِ مُشۡفِقُونَ ٤٩ وَهَٰذَا ذِكۡرٞ مُّبَارَكٌ
أَنزَلۡنَٰهُۚ أَفَأَنتُمۡ لَهُۥ
الصفحه ٣٣٠ :
وَٱلَّتِيٓ أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا
فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلۡنَٰهَا وَٱبۡنَهَآ
الصفحه ٣٦١ :
إِذَا رَأَتۡهُم مِّن مَّكَانِۢ بَعِيدٖ سَمِعُواْ لَهَا
تَغَيُّظٗا وَزَفِيرٗا ١٢ وَإِذَآ أُلۡقُواْ
الصفحه ٣٦٨ :
قَالَ فَعَلۡتُهَآ إِذٗا وَأَنَا۠ مِنَ
ٱلضَّآلِّينَ ٢٠ فَفَرَرۡتُ مِنكُمۡ لَمَّا
خِفۡتُكُمۡ
الصفحه ٣٧٤ : أَجۡرٍۖ
إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ
ٱلۡعَٰلَمِينَ ١٦٤ أَتَأۡتُونَ ٱلذُّكۡرَانَ مِنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ
الصفحه ٣٧٥ :
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٨٤ قَالُوٓاْ إِنَّمَآ
أَنتَ مِنَ
الصفحه ٣٧٦ :
مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ ٢٠٧
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا
الصفحه ٣٩٣ :
وَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَيۡءٖ فَمَتَٰعُ
ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتُهَاۚ وَمَا
عِندَ ٱللَّهِ
الصفحه ٤٠٠ : أَعۡلَمُ
بِمَن فِيهَاۖ لَنُنَجِّيَنَّهُۥ وَأَهۡلَهُۥٓ إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ
كَانَتۡ مِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ ٣٢
الصفحه ٤٠١ :
مَثَلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡلِيَآءَ كَمَثَلِ
ٱلۡعَنكَبُوتِ ٱتَّخَذَتۡ بَيۡتٗاۖ
الصفحه ٤٠٢ :
ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَمِنۡ
هَٰٓؤُلَآءِ مَن يُؤۡمِنُ بِهِۦۚ وَمَا يَجۡحَدُ