الصفحه ٢١٥ : مَّوۡعِظَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَشِفَآءٞ لِّمَا فِي ٱلصُّدُورِ وَهُدٗى
وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ ٥٧ قُلۡ
الصفحه ٢٢٥ :
تَجۡهَلُونَ ٢٩ وَيَٰقَوۡمِ مَن يَنصُرُنِي مِنَ
ٱللَّهِ إِن طَرَدتُّهُمۡۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ٣٠ وَلَآ
الصفحه ٢٤٠ : نُّشۡرِكَ بِٱللَّهِ مِن شَيۡءٖۚ
ذَٰلِكَ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ عَلَيۡنَا وَعَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ
الصفحه ٢٤٤ : جَزَٰٓؤُهُۥٓ إِن
كُنتُمۡ كَٰذِبِينَ ٧٤ قَالُواْ
جَزَٰٓؤُهُۥ مَن وُجِدَ فِي رَحۡلِهِۦ فَهُوَ جَزَٰٓؤُهُۥۚ
الصفحه ٢٤٦ :
يَٰبَنِيَّ ٱذۡهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ
وَلَا تَاْيَۡٔسُواْ مِن رَّوۡحِ
الصفحه ٢٥٠ :
وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلسَّيِّئَةِ قَبۡلَ
ٱلۡحَسَنَةِ وَقَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِمُ ٱلۡمَثُلَٰتُۗ
الصفحه ٢٥٨ : عَذَابِ ٱللَّهِ مِن شَيۡءٖۚ قَالُواْ لَوۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ
لَهَدَيۡنَٰكُمۡۖ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ
الصفحه ٢٦٢ : يَأۡكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلۡهِهِمُ ٱلۡأَمَلُۖ فَسَوۡفَ
يَعۡلَمُونَ ٣ وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ
الصفحه ٢٧٢ :
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ إِلَّا رِجَالٗا
نُّوحِيٓ إِلَيۡهِمۡۖ فَسَۡٔلُوٓاْ
أَهۡلَ
الصفحه ٣٠٨ : مَا لَا يَسۡمَعُ وَلَا يُبۡصِرُ وَلَا
يُغۡنِي عَنكَ شَيۡٔٗا ٤٢ يَٰٓأَبَتِ
إِنِّي قَدۡ جَآءَنِي مِنَ
الصفحه ٣٢٠ :
فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ
ٱلۡحَقُّۗ وَلَا تَعۡجَلۡ
بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ
الصفحه ٣٢١ : ١٢٧ أَفَلَمۡ
يَهۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم
مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِي مَسَٰكِنِهِمۡۚ
الصفحه ٣٢٤ :
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا
نُوحِيٓ إِلَيۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ
الصفحه ٣٧١ :
وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقٖ فِي
ٱلۡأٓخِرِينَ ٨٤ وَٱجۡعَلۡنِي
مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ ٨٥
الصفحه ٣٧٨ :
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ عُلِّمۡنَا مَنطِقَ ٱلطَّيۡرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيۡءٍۖ إِنَّ
هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡفَضۡلُ