الصفحه ١٥ :
قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ ٱلدَّارُ
ٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِ خَالِصَةٗ مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ
الصفحه ١٩ : هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَئِنِ
ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ
الصفحه ٢٢ :
۞سَيَقُولُ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمۡ
عَن قِبۡلَتِهِمُ ٱلَّتِي كَانُواْ
الصفحه ٢٤ : تَشۡعُرُونَ ١٥٤ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم
بِشَيۡءٖ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَٰلِ
الصفحه ٣٣ : ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا
وَيَسۡخَرُونَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۘ وَٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ فَوۡقَهُمۡ يَوۡمَ
الصفحه ٤٢ :
۞تِلۡكَ ٱلرُّسُلُ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ
عَلَىٰ بَعۡضٖۘ مِّنۡهُم مَّن كَلَّمَ ٱللَّهُۖ
وَرَفَعَ
الصفحه ٤٦ :
وَمَآ أَنفَقۡتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوۡ نَذَرۡتُم مِّن
نَّذۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُهُۥۗ وَمَا
الصفحه ٦٢ :
لَن تَنَالُواْ ٱلۡبِرَّ
حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِن
شَيۡءٖ فَإِنَّ
الصفحه ٧٣ :
فَٱنقَلَبُواْ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ
لَّمۡ يَمۡسَسۡهُمۡ سُوٓءٞ
وَٱتَّبَعُواْ رِضۡوَٰنَ
الصفحه ٨٩ :
وَلَوۡ أَنَّا كَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ أَنِ
ٱقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ أَوِ ٱخۡرُجُواْ مِن
دِيَٰرِكُم
الصفحه ١١٤ :
يُرِيدُونَ أَن يَخۡرُجُواْ مِنَ ٱلنَّارِ وَمَا هُم
بِخَٰرِجِينَ مِنۡهَاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ
الصفحه ١٣٢ : يُرۡجَعُونَ ٣٦ وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ
عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ
ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ
الصفحه ١٣٤ :
وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ
لِّيَقُولُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم
الصفحه ١٩١ :
ثُمَّ يَتُوبُ ٱللَّهُ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ
مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ٢٧
الصفحه ١٩٨ :
كَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ كَانُوٓاْ أَشَدَّ
مِنكُمۡ قُوَّةٗ وَأَكۡثَرَ أَمۡوَٰلٗا وَأَوۡلَٰدٗا