الصفحه ٣٣٥ :
وَهُدُوٓاْ إِلَى ٱلطَّيِّبِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ
وَهُدُوٓاْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡحَمِيدِ ٢٤ إِنَّ
الصفحه ٣٣٦ :
حُنَفَآءَ لِلَّهِ غَيۡرَ مُشۡرِكِينَ بِهِۦۚ
وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ
الصفحه ٣٤١ :
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٞ
فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥٓۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ
الصفحه ٣٨٢ :
۞فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن
قَالُوٓاْ أَخۡرِجُوٓاْ ءَالَ لُوطٖ مِّن قَرۡيَتِكُمۡۖ
الصفحه ٣٨٦ :
فَأَلۡقِيهِ فِي ٱلۡيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحۡزَنِيٓۖ إِنَّا رَآدُّوهُ إِلَيۡكِ
وَجَاعِلُوهُ مِنَ
الصفحه ٣٩٧ : جَٰهَدَاكَ
لِتُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٞ فَلَا تُطِعۡهُمَآۚ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ
الصفحه ٤٥١ : لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ١٣٩ إِذۡ
أَبَقَ إِلَى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ
١٤٠ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ
الصفحه ٤٥٨ : ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِينَ
ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى
الصفحه ٤٦٦ :
وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا مَن شَآ
الصفحه ٤٧٠ : وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ
مُتَكَبِّرٖ لَّا يُؤۡمِنُ بِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ ٢٧ وَقَالَ رَجُلٞ
مُّؤۡمِنٞ مِّنۡ ءَالِ
الصفحه ٥١٨ : يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ
فَوۡقَهُمۡ كَيۡفَ بَنَيۡنَٰهَا
وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ
الصفحه ٥٤٣ :
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ مَا
يَكُونُ مِن
الصفحه ٥٤٧ : ءُوفٞ رَّحِيمٌ ١٠
۞أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ نَافَقُواْ يَقُولُونَ لِإِخۡوَٰنِهِمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ
الصفحه ٥٥٥ : رَّجَعۡنَآ إِلَى ٱلۡمَدِينَةِ
لَيُخۡرِجَنَّ ٱلۡأَعَزُّ مِنۡهَا ٱلۡأَذَلَّۚ وَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ
الصفحه ٥٦٦ :
خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ
ذِلَّةٞۖ وَقَدۡ كَانُواْ يُدۡعَوۡنَ إِلَى
ٱلسُّجُودِ وَهُمۡ