الصفحه ٣٠٥ : وَقَدۡ بَلَغۡتُ مِنَ ٱلۡكِبَرِ عِتِيّٗا ٨
قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٞ وَقَدۡ
الصفحه ٣٠٦ : قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٞۖ وَلِنَجۡعَلَهُۥٓ
ءَايَةٗ لِّلنَّاسِ وَرَحۡمَةٗ مِّنَّاۚ وَكَانَ
الصفحه ٣٠٧ :
وَبَرَّۢا بِوَٰلِدَتِي وَلَمۡ يَجۡعَلۡنِي جَبَّارٗا شَقِيّٗا ٣٢ وَٱلسَّلَٰمُ عَلَيَّ
يَوۡمَ وُلِدتُّ
الصفحه ٣١٠ : أَيُّهُمۡ أَشَدُّ عَلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ عِتِيّٗا
٦٩ ثُمَّ لَنَحۡنُ أَعۡلَمُ بِٱلَّذِينَ هُمۡ أَوۡلَىٰ بِهَا
الصفحه ٣١١ : ضِدًّا ٨٢ أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ
أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى
ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا ٨٣ فَلَا
الصفحه ٣١٥ : لَهُم مُّوسَىٰ وَيۡلَكُمۡ لَا تَفۡتَرُواْ عَلَى ٱللَّهِ
كَذِبٗا فَيُسۡحِتَكُم بِعَذَابٖۖ وَقَدۡ خَابَ
الصفحه ٣٢٣ : لَّٱتَّخَذۡنَٰهُ مِن لَّدُنَّآ إِن
كُنَّا فَٰعِلِينَ ١٧ بَلۡ نَقۡذِفُ
بِٱلۡحَقِّ عَلَى ٱلۡبَٰطِلِ فَيَدۡمَغُهُۥ
الصفحه ٣٤١ : قَبۡلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ
ٱلرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيۡكُمۡ وَتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِۚ
الصفحه ٣٤٣ : وَلَكُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ كَثِيرَةٞ وَمِنۡهَا تَأۡكُلُونَ
٢١ وَعَلَيۡهَا وَعَلَى ٱلۡفُلۡكِ
تُحۡمَلُونَ ٢٢
الصفحه ٣٥٠ : وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
٣ وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ
ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ
الصفحه ٣٥٤ : مَّالِ ٱللَّهِ ٱلَّذِيٓ ءَاتَىٰكُمۡۚ
وَلَا تُكۡرِهُواْ فَتَيَٰتِكُمۡ عَلَى ٱلۡبِغَآءِ إِنۡ
أَرَدۡنَ
الصفحه ٣٥٧ : حُمِّلَ وَعَلَيۡكُم مَّا حُمِّلۡتُمۡۖ وَإِن تُطِيعُوهُ
تَهۡتَدُواْۚ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا
الصفحه ٣٦٢ : تَنزِيلًا ٢٥ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٍ
ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَٰنِۚ وَكَانَ يَوۡمًا
عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ عَسِيرٗا ٢٦
الصفحه ٣٦٣ : ضَرَبۡنَا لَهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَۖ وَكُلّٗا
تَبَّرۡنَا تَتۡبِيرٗا ٣٩ وَلَقَدۡ
أَتَوۡاْ عَلَى ٱلۡقَرۡيَةِ ٱلَّتِيٓ
الصفحه ٣٦٧ : يَنطَلِقُ
لِسَانِي فَأَرۡسِلۡ إِلَىٰ هَٰرُونَ ١٣ وَلَهُمۡ عَلَيَّ ذَنۢبٞ
فَأَخَافُ أَن يَقۡتُلُونِ ١٤ قَالَ