الصفحه ٢٠١ : مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ ٩٠ لَّيۡسَ عَلَى ٱلضُّعَفَآءِ
وَلَا عَلَى ٱلۡمَرۡضَىٰ وَلَا عَلَى ٱلَّذِينَ لَا
الصفحه ٣٨ : ءَ مَا لَمۡ تَمَسُّوهُنَّ أَوۡ تَفۡرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ
وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى ٱلۡمُوسِعِ قَدَرُهُۥ
الصفحه ٣٩ :
حَٰفِظُواْ عَلَى ٱلصَّلَوَٰتِ وَٱلصَّلَوٰةِ
ٱلۡوُسۡطَىٰ وَقُومُواْ لِلَّهِ قَٰنِتِينَ ٢٣٨ فَإِنۡ
الصفحه ٧١ : وَٱسۡتَغۡفِرۡ
لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِۖ
فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ
الصفحه ٩٤ : وَأَنفُسِهِمۡ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ دَرَجَةٗۚ
وَكُلّٗا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ
وَفَضَّلَ ٱللَّهُ
الصفحه ١٥٦ : أَن لَّعۡنَةُ ٱللَّهِ عَلَى
ٱلظَّٰلِمِينَ ٤٤ ٱلَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَيَبۡغُونَهَا
الصفحه ٢١٥ : أَذِنَ لَكُمۡۖ أَمۡ عَلَى ٱللَّهِ تَفۡتَرُونَ ٥٩ وَمَا ظَنُّ ٱلَّذِينَ
يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٢٥٧ : ٱللَّهِۚ وَعَلَى
ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ١١ وَمَا لَنَآ أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٢٨٠ : حَرَامٞ
لِّتَفۡتَرُواْ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ لَا
الصفحه ٣٥٨ : ٦٠
لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٞ وَلَا عَلَى
ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٞ
الصفحه ٣٦٥ : إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ
رَبِّهِۦ سَبِيلٗا ٥٧ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا
الصفحه ٥١٣ : تَوَلَّيۡتُم مِّن قَبۡلُ
يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا ١٦ لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى
الصفحه ٥٨٨ : ١٧ كَلَّآ
إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡأَبۡرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ
١٨ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ ١٩
الصفحه ٧ : عَلَى
ٱلۡخَٰشِعِينَ ٤٥ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَٰقُواْ
رَبِّهِمۡ وَأَنَّهُمۡ إِلَيۡهِ
الصفحه ١٤ : يَسۡتَفۡتِحُونَ عَلَى ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْ فَلَمَّا جَآءَهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِۦۚ فَلَعۡنَةُ
ٱللَّهِ