الصفحه ٢٤٩ : ٱلَّذِي رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ ثُمَّ
ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ وَسَخَّرَ
الصفحه ٢٥٥ : ٱلدُّنۡيَا عَلَى
ٱلۡأٓخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَيَبۡغُونَهَا عِوَجًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ فِي
الصفحه ٢٥٨ : وَيَأۡتِ بِخَلۡقٖ جَدِيدٖ
١٩ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٖ ٢٠ وَبَرَزُواْ لِلَّهِ جَمِيعٗا فَقَالَ
الصفحه ٢٦٤ : ٱلۡمُخۡلَصِينَ
٤٠ قَالَ هَٰذَا صِرَٰطٌ عَلَيَّ مُسۡتَقِيمٌ ٤١ إِنَّ عِبَادِي لَيۡسَ لَكَ
عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٌ
الصفحه ٢٦٦ : لِلۡمُؤۡمِنِينَ
٨٨ وَقُلۡ إِنِّيٓ أَنَا ٱلنَّذِيرُ ٱلۡمُبِينُ ٨٩
كَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَى ٱلۡمُقۡتَسِمِينَ
٩٠
الصفحه ٢٦٨ :
وَيَخۡلُقُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ ٨ وَعَلَى ٱللَّهِ قَصۡدُ ٱلسَّبِيلِ وَمِنۡهَا
جَآئِرٞۚ وَلَوۡ شَآ
الصفحه ٢٧٠ : تُشَٰٓقُّونَ فِيهِمۡۚ قَالَ
ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ إِنَّ
ٱلۡخِزۡيَ ٱلۡيَوۡمَ وَٱلسُّوٓءَ عَلَى
الصفحه ٢٧١ : فَهَلۡ عَلَى
ٱلرُّسُلِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ ٣٥ وَلَقَدۡ بَعَثۡنَا فِي كُلِّ أُمَّةٖ رَّسُولًا
الصفحه ٢٧٩ : بِأَنَّهُمُ ٱسۡتَحَبُّواْ
ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا عَلَى ٱلۡأٓخِرَةِ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي
ٱلۡقَوۡمَ
الصفحه ٢٨١ : ٱلۡمُشۡرِكِينَ ١٢٣ إِنَّمَا جُعِلَ
ٱلسَّبۡتُ عَلَى ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِۚ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحۡكُمُ
الصفحه ٢٨٨ : عَلَيَّ لَئِنۡ أَخَّرۡتَنِ إِلَىٰ
يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَأَحۡتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُۥٓ إِلَّا قَلِيلٗا ٦٢
الصفحه ٢٩٠ : لِّلۡمُؤۡمِنِينَ وَلَا
يَزِيدُ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا خَسَارٗا ٨٢ وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ
أَعۡرَضَ
الصفحه ٢٩٣ : ١٠٥ وَقُرۡءَانٗا فَرَقۡنَٰهُ لِتَقۡرَأَهُۥ
عَلَى ٱلنَّاسِ عَلَىٰ مُكۡثٖ وَنَزَّلۡنَٰهُ
تَنزِيلٗا ١٠٦
الصفحه ٢٩٧ :
وَإِسۡتَبۡرَقٖ مُّتَّكِِٔينَ فِيهَا عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِۚ نِعۡمَ
ٱلثَّوَابُ وَحَسُنَتۡ مُرۡتَفَقٗا ٣١
۞وَٱضۡرِبۡ
الصفحه ٣٠٥ : وَقَدۡ بَلَغۡتُ مِنَ ٱلۡكِبَرِ عِتِيّٗا ٨
قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٞ وَقَدۡ