الصفحه ١٩ :
فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ
١٢٢ وَٱتَّقُواْ يَوۡمٗا لَّا تَجۡزِي نَفۡسٌ عَن نَّفۡسٖ شَيۡٔٗا
وَلَا
الصفحه ٢٥ : إِنَّمَا
يَأۡمُرُكُم بِٱلسُّوٓءِ وَٱلۡفَحۡشَآءِ وَأَن
تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ ١٦٩
الصفحه ٢٦ : بِٱلۡمَغۡفِرَةِۚ فَمَآ أَصۡبَرَهُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ ١٧٥
ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ نَزَّلَ ٱلۡكِتَٰبَ
بِٱلۡحَقِّۗ
الصفحه ٣٠ : فَإِنِ ٱنتَهَوۡاْ فَلَا
عُدۡوَٰنَ إِلَّا عَلَى ٱلظَّٰلِمِينَ
١٩٣ ٱلشَّهۡرُ ٱلۡحَرَامُ بِٱلشَّهۡرِ
الصفحه ٥٤ :
إِبۡرَٰهِيمَ وَءَالَ عِمۡرَٰنَ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ
٣٣ ذُرِّيَّةَۢ بَعۡضُهَا مِنۢ بَعۡضٖۗ
وَٱللَّهُ سَمِيعٌ
الصفحه ٥٧ : ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَٰذِبِينَ
٦١
الصفحه ٦٠ : وَيَقُولُونَ
عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ٧٨ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن
يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَٰبَ
الصفحه ٦٦ :
إِذۡ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا
وَٱللَّهُ وَلِيُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٦٨ : فِيٓ أَمۡرِنَا وَثَبِّتۡ
أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ
ٱلۡكَٰفِرِينَ ١٤٧ فََٔاتَىٰهُمُ
الصفحه ٦٩ : ٱلۡأٓخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ
لِيَبۡتَلِيَكُمۡۖ وَلَقَدۡ عَفَا عَنكُمۡۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ
عَلَى
الصفحه ٧٣ : كَانَ ٱللَّهُ لِيُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَيۡبِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ
يَجۡتَبِي مِن رُّسُلِهِۦ مَن يَشَآ
الصفحه ٨٠ : فَأَعۡرِضُواْ عَنۡهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ
تَوَّابٗا رَّحِيمًا ١٦ إِنَّمَا ٱلتَّوۡبَةُ عَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٨٢ : أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ
أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ
الصفحه ٨٣ :
يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ عُدۡوَٰنٗا وَظُلۡمٗا فَسَوۡفَ نُصۡلِيهِ نَارٗاۚ وَكَانَ
ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا ٣٠
الصفحه ٨٤ :
ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ
ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ وَبِمَآ