الصفحه ٤٢٠ :
سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ
أُوْلَٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ
الصفحه ٤٢٣ :
تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدٞ مِّنۡهَا وَطَرٗا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا
يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
الصفحه ٤٢٧ : إِنَّا عَرَضۡنَا
ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن
يَحۡمِلۡنَهَا
الصفحه ٤٤٤ : عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ مُتَّكُِٔونَ
٥٦ لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ ٥٧ سَلَٰمٞ قَوۡلٗا
الصفحه ٤٥٨ :
بِٱلۡحَقِّۖ يُكَوِّرُ ٱلَّيۡلَ عَلَى ٱلنَّهَارِ وَيُكَوِّرُ ٱلنَّهَارَ عَلَى ٱلَّيۡلِۖ
وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ
الصفحه ٤٨٧ :
مِّثۡلُهَاۖ فَمَنۡ عَفَا وَأَصۡلَحَ فَأَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۚ
إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ ٤٠ وَلَمَنِ
الصفحه ٤٩٧ :
وَأَن لَّا تَعۡلُواْ عَلَى ٱللَّهِۖ إِنِّيٓ ءَاتِيكُم
بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ ١٩ وَإِنِّي
عُذۡتُ
الصفحه ٥٠٤ : سَنَةٗ قَالَ رَبِّ أَوۡزِعۡنِيٓ
أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِيٓ
أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَٰلِدَيَّ
الصفحه ٥١٤ : حَمِيَّةَ
ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
الصفحه ٥٥٢ :
ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى
ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي
ٱلۡقَوۡمَ
الصفحه ٥٧٢ :
صَٰحِبَةٗ وَلَا وَلَدٗا ٣ وَأَنَّهُۥ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى ٱللَّهِ شَطَطٗا ٤ وَأَنَّا
ظَنَنَّآ أَن
الصفحه ٦ :
عَلَى ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ فَقَالَ أَنۢبُِٔونِي بِأَسۡمَآءِ
هَٰٓؤُلَآءِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
٣١ قَالُواْ
الصفحه ٩ : فَبَدَّلَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوۡلًا غَيۡرَ ٱلَّذِي قِيلَ لَهُمۡ
فَأَنزَلۡنَا عَلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ
الصفحه ١٢ : ٱللَّهِ عَهۡدٗا فَلَن
يُخۡلِفَ ٱللَّهُ عَهۡدَهُۥٓۖ أَمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ ٨٠
الصفحه ١٦ : وَلَٰكِنَّ ٱلشَّيَٰطِينَ كَفَرُواْ
يُعَلِّمُونَ ٱلنَّاسَ ٱلسِّحۡرَ وَمَآ أُنزِلَ عَلَى
ٱلۡمَلَكَيۡنِ