الصفحه ٣٧٦ : تَعۡمَلُونَ ٢١٦
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ
٢١٧ ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ ٢١٨ وَتَقَلُّبَكَ
الصفحه ٣٧٨ :
قَوۡلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوۡزِعۡنِيٓ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِيٓ
أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ
الصفحه ٣٧٩ :
وَإِنَّهُۥ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
٣٠ أَلَّا تَعۡلُواْ عَلَيَّ وَأۡتُونِي
مُسۡلِمِينَ ٣١
الصفحه ٣٨٣ : لَكُم بَعۡضُ ٱلَّذِي تَسۡتَعۡجِلُونَ
٧٢ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ
الصفحه ٣٨٥ : وَيَسۡتَحۡيِۦ
نِسَآءَهُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُفۡسِدِينَ ٤ وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى
ٱلَّذِينَ
الصفحه ٣٨٨ : أَنزَلۡتَ إِلَيَّ مِنۡ خَيۡرٖ
فَقِيرٞ ٢٤ فَجَآءَتۡهُ إِحۡدَىٰهُمَا
تَمۡشِي عَلَى ٱسۡتِحۡيَآءٖ قَالَتۡ
الصفحه ٣٩٠ : لِي يَٰهَٰمَٰنُ عَلَى
ٱلطِّينِ فَٱجۡعَل لِّي صَرۡحٗا لَّعَلِّيٓ أَطَّلِعُ إِلَىٰٓ إِلَٰهِ مُوسَىٰ
الصفحه ٣٩٩ : رَبِّ ٱنصُرۡنِي عَلَى
ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُفۡسِدِينَ ٣٠
الصفحه ٤٠٤ : مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى
ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا
جَآءَهُۥٓۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ
الصفحه ٤١٥ :
وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ مَا
لَكُم مِّن دُونِهِۦ مِن
الصفحه ٤١٨ : رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا
٢ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ
الصفحه ٤٢١ : ٱلۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ
ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا ٣٠
الصفحه ٤٢٤ : ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى
ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا
٤٨
الصفحه ٤٢٦ : وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ
يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ
الصفحه ٤٢٩ :
أَفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَم بِهِۦ
جِنَّةُۢۗ بَلِ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ