الصفحه ٤٦٥ : كَذَبُواْ عَلَى ٱللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسۡوَدَّةٌۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ
مَثۡوٗى لِّلۡمُتَكَبِّرِينَ ٦٠
الصفحه ٤٦٦ :
وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ بَلَىٰ وَلَٰكِنۡ حَقَّتۡ
كَلِمَةُ ٱلۡعَذَابِ عَلَى
الصفحه ٤٦٧ : فَكَيۡفَ كَانَ عِقَابِ ٥ وَكَذَٰلِكَ حَقَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى
ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّهُمۡ
الصفحه ٤٦٨ : يَوۡمَ هُم بَٰرِزُونَۖ لَا
يَخۡفَىٰ عَلَى ٱللَّهِ مِنۡهُمۡ شَيۡءٞۚ لِّمَنِ
ٱلۡمُلۡكُ ٱلۡيَوۡمَۖ لِلَّهِ
الصفحه ٤٧٤ : مُبۡصِرًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو
فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ ٦١
الصفحه ٤٧٦ : حَاجَةٗ فِي صُدُورِكُمۡ
وَعَلَيۡهَا وَعَلَى ٱلۡفُلۡكِ تُحۡمَلُونَ ٨٠ وَيُرِيكُمۡ
ءَايَٰتِهِۦ فَأَيَّ
الصفحه ٤٧٨ : فَهَدَيۡنَٰهُمۡ
فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ
ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا
الصفحه ٤٨٢ : أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنََٔابِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ
فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضٖ ٥١
الصفحه ٤٨٤ : عَلَى ٱلۡمُشۡرِكِينَ
مَا تَدۡعُوهُمۡ إِلَيۡهِۚ ٱللَّهُ يَجۡتَبِيٓ إِلَيۡهِ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِيٓ
الصفحه ٤٨٦ : نَّزِدۡ لَهُۥ فِيهَا حُسۡنًاۚ إِنَّ
ٱللَّهَ غَفُورٞ شَكُورٌ ٢٣ أَمۡ يَقُولُونَ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ
الصفحه ٤٨٨ : بِإِذۡنِهِۦ مَا يَشَآءُۚ
إِنَّهُۥ عَلِيٌّ حَكِيمٞ ٥١
الصفحه ٥٠٠ : وَٱلنُّبُوَّةَ وَرَزَقۡنَٰهُم
مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَفَضَّلۡنَٰهُمۡ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ
١٦ وَءَاتَيۡنَٰهُم
الصفحه ٥٠٦ : وَيَوۡمَ يُعۡرَضُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَلَى
ٱلنَّارِ أَلَيۡسَ هَٰذَا بِٱلۡحَقِّۖ قَالُواْ بَلَىٰ
الصفحه ٥١٥ :
مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ
مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ
رُحَمَآ
الصفحه ٥١٦ :
إِحۡدَىٰهُمَا عَلَى ٱلۡأُخۡرَىٰ فَقَٰتِلُواْ ٱلَّتِي
تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ إِلَىٰٓ أَمۡرِ
ٱللَّهِۚ فَإِن فَآ