الصفحه ٢٥ : تَجۡرِي فِي
ٱلۡبَحۡرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ
ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٖ فَأَحۡيَا
الصفحه ٥٧ : مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ
فَوۡقَ
الصفحه ٩٨ :
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ
سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا
الصفحه ١٥٨ : عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ٥٩ قَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِهِۦٓ إِنَّا
لَنَرَىٰكَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ٦٠ قَالَ
الصفحه ١٧٦ : وَٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا
يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَكُمۡ وَلَآ أَنفُسَهُمۡ يَنصُرُونَ ١٩٧ وَإِن
الصفحه ٢٢٦ :
وَيَصۡنَعُ ٱلۡفُلۡكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيۡهِ
مَلَأٞ مِّن قَوۡمِهِۦ سَخِرُواْ مِنۡهُۚ قَالَ إِن
الصفحه ٢٥٤ :
۞مَّثَلُ ٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي وُعِدَ
ٱلۡمُتَّقُونَۖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا
ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ أُكُلُهَا
الصفحه ٣٠٥ : عَبۡدَهُۥ
زَكَرِيَّآ ٢ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ نِدَآءً خَفِيّٗا ٣ قَالَ رَبِّ
إِنِّي وَهَنَ ٱلۡعَظۡمُ مِنِّي
الصفحه ٣٢٣ :
وَكَمۡ قَصَمۡنَا مِن قَرۡيَةٖ كَانَتۡ ظَالِمَةٗ
وَأَنشَأۡنَا بَعۡدَهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ ١١
الصفحه ٣٣٣ : ءٖ قَدِيرٞ ٦ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٞ لَّا
رَيۡبَ فِيهَا وَأَنَّ ٱللَّهَ يَبۡعَثُ مَن فِي ٱلۡقُبُورِ
الصفحه ٣٥٤ : يَكُونُواْ فُقَرَآءَ يُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن
فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ
٣٢ وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ
الصفحه ٣٩١ :
وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ ٱلۡغَرۡبِيِّ إِذۡ
قَضَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَى ٱلۡأَمۡرَ وَمَا كُنتَ
مِنَ
الصفحه ٣٩٥ : أَهۡلَكَ مِن قَبۡلِهِۦ مِنَ ٱلۡقُرُونِ مَنۡ هُوَ أَشَدُّ
مِنۡهُ قُوَّةٗ وَأَكۡثَرُ جَمۡعٗاۚ وَلَا يُسَۡٔلُ
الصفحه ٤٠٧ : دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ
أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ ٢٥ وَلَهُۥ مَن فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ
الصفحه ٤٣٤ : وَلَوۡ تَرَىٰٓ
إِذۡ فَزِعُواْ فَلَا فَوۡتَ وَأُخِذُواْ مِن مَّكَانٖ قَرِيبٖ ٥١ وَقَالُوٓاْ ءَامَنَّا