الصفحه ٤٦٤ :
ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ
٥٠ فَأَصَابَهُمۡ سَئَِّاتُ مَا
الصفحه ٤٦٨ : يُنَادَوۡنَ لَمَقۡتُ ٱللَّهِ
أَكۡبَرُ مِن مَّقۡتِكُمۡ أَنفُسَكُمۡ إِذۡ تُدۡعَوۡنَ إِلَى
ٱلۡإِيمَٰنِ
الصفحه ٤٧٦ :
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا رُسُلٗا مِّن قَبۡلِكَ
مِنۡهُم مَّن قَصَصۡنَا عَلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّن لَّمۡ
الصفحه ٤٨٤ : ۞شَرَعَ لَكُم مِّنَ ٱلدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِۦ نُوحٗا
وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَمَا وَصَّيۡنَا
الصفحه ٤٨٦ : ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۚ
وَٱلۡكَٰفِرُونَ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞ ٢٦ ۞وَلَوۡ بَسَطَ ٱللَّهُ
الصفحه ٤٨٧ : لَهُم مِّن مَّحِيصٖ
٣٥ فَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَيۡءٖ فَمَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَمَا عِندَ
الصفحه ٥٠٦ :
وَإِذۡ صَرَفۡنَآ إِلَيۡكَ نَفَرٗا مِّنَ
ٱلۡجِنِّ يَسۡتَمِعُونَ ٱلۡقُرۡءَانَ
فَلَمَّا حَضَرُوهُ
الصفحه ٥١٦ : رَسُولَ
ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ
ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ
الصفحه ٥٢٠ :
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ
هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشٗا فَنَقَّبُواْ فِي
الصفحه ٥٢٣ :
كَذَٰلِكَ مَآ أَتَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّن
رَّسُولٍ إِلَّا قَالُواْ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ
الصفحه ٥٢٨ :
وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ
وَٱلۡأُنثَىٰ ٤٥ مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا
تُمۡنَىٰ ٤٦
الصفحه ٥٢٩ :
خُشَّعًا أَبۡصَٰرُهُمۡ يَخۡرُجُونَ مِنَ
ٱلۡأَجۡدَاثِ كَأَنَّهُمۡ جَرَادٞ مُّنتَشِرٞ
الصفحه ٥٣٨ : ٱلۡعَرۡشِۖ يَعۡلَمُ مَا يَلِجُ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَمَا يَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا يَنزِلُ
مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا
الصفحه ٥٤٠ :
وَمَغۡفِرَةٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنٞۚ وَمَا
ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا
مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ ٢٠ سَابِقُوٓاْ
الصفحه ٥٤٦ : شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ ٤ مَا قَطَعۡتُم مِّن لِّينَةٍ أَوۡ
تَرَكۡتُمُوهَا قَآئِمَةً عَلَىٰٓ أُصُولِهَا