الصفحه ١٧١ : كَانَتۡ حَاضِرَةَ ٱلۡبَحۡرِ إِذۡ يَعۡدُونَ فِي
ٱلسَّبۡتِ إِذۡ تَأۡتِيهِمۡ حِيتَانُهُمۡ يَوۡمَ سَبۡتِهِمۡ
الصفحه ٢٩٩ : ٱلۡمُجۡرِمِينَ مُشۡفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَٰوَيۡلَتَنَا مَالِ
هَٰذَا ٱلۡكِتَٰبِ لَا يُغَادِرُ
الصفحه ٣٠٦ : وَسَلَٰمٌ عَلَيۡهِ
يَوۡمَ وُلِدَ وَيَوۡمَ يَمُوتُ وَيَوۡمَ يُبۡعَثُ حَيّٗا ١٥
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ
الصفحه ٣٢٦ : ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ ٥٣
قَالَ لَقَدۡ كُنتُمۡ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمۡ فِي
ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ٥٤
الصفحه ٣٦٨ :
قَالُوٓاْ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ وَٱبۡعَثۡ فِي
ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ ٣٦ يَأۡتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٖ
٣٧
الصفحه ٣٦٩ :
۞وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ
أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِيٓ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ ٥٢ فَأَرۡسَلَ فِرۡعَوۡنُ فِي
الصفحه ٣٧٠ : مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُۥٓ
أَجۡمَعِينَ ٦٥ ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ
٦٦ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا
الصفحه ٣٧٨ : وَٰلِدَيَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ
صَٰلِحٗا تَرۡضَىٰهُ وَأَدۡخِلۡنِي
بِرَحۡمَتِكَ فِي عِبَادِكَ ٱلصَّٰلِحِينَ ١٩
الصفحه ٤١٦ : فَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ كُلَّمَآ
أَرَادُوٓاْ أَن يَخۡرُجُواْ مِنۡهَآ أُعِيدُواْ فِيهَا وَقِيلَ لَهُمۡ ذُوقُواْ
الصفحه ٤٨١ : إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِيٓ
ءَايَٰتِنَا لَا يَخۡفَوۡنَ عَلَيۡنَآۗ
أَفَمَن يُلۡقَىٰ فِي ٱلنَّارِ
الصفحه ٥٢٩ : فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
١٨ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ
رِيحٗا صَرۡصَرٗا فِي يَوۡمِ نَحۡسٖ
الصفحه ٥٣٦ :
بَيۡنَكُمُ ٱلۡمَوۡتَ وَمَا نَحۡنُ
بِمَسۡبُوقِينَ ٦٠ عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ أَمۡثَٰلَكُمۡ
وَنُنشِئَكُمۡ فِي
الصفحه ٥٨٨ :
ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ٢٣ تَعۡرِفُ فِي وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ ٱلنَّعِيمِ ٢٤
يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٖ مَّخۡتُومٍ