الصفحه ٢٩٧ : ٱلۡأَنۡهَٰرُ يُحَلَّوۡنَ فِيهَا
مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٖ وَيَلۡبَسُونَ ثِيَابًا خُضۡرٗا مِّن سُندُسٖ
الصفحه ٣٠٠ :
وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ
لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٖۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ
الصفحه ٣١٧ :
وَلَقَدۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ
أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِي فَٱضۡرِبۡ لَهُمۡ
طَرِيقٗا فِي
الصفحه ٣٤٥ : أَمۡرَهُم
بَيۡنَهُمۡ زُبُرٗاۖ كُلُّ حِزۡبِۢ بِمَا
لَدَيۡهِمۡ فَرِحُونَ ٥٣ فَذَرۡهُمۡ فِي غَمۡرَتِهِمۡ
الصفحه ٣٤٦ : رَٰجِعُونَ
٦٠ أُوْلَٰٓئِكَ يُسَٰرِعُونَ فِي
ٱلۡخَيۡرَٰتِ وَهُمۡ لَهَا سَٰبِقُونَ
٦١ وَلَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا
الصفحه ٣٦٠ : تُمۡلَىٰ عَلَيۡهِ بُكۡرَةٗ وَأَصِيلٗا ٥ قُلۡ
أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
الصفحه ٣٧٥ : إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ
أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ١٩٠ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ
الصفحه ٤٩٠ : يُنَشَّؤُاْ فِي ٱلۡحِلۡيَةِ وَهُوَ فِي ٱلۡخِصَامِ غَيۡرُ
مُبِينٖ ١٨ وَجَعَلُواْ
ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ ٱلَّذِينَ هُمۡ
الصفحه ٤٩٢ : بُعۡدَ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ فَبِئۡسَ
ٱلۡقَرِينُ ٣٨ وَلَن يَنفَعَكُمُ
ٱلۡيَوۡمَ إِذ ظَّلَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ فِي
الصفحه ٤٩٣ : لَمُهۡتَدُونَ ٤٩
فَلَمَّا كَشَفۡنَا عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابَ إِذَا هُمۡ يَنكُثُونَ
٥٠ وَنَادَىٰ فِرۡعَوۡنُ فِي
الصفحه ٤٩٧ :
وَزُرُوعٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ ٢٦
وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ ٢٧ كَذَٰلِكَۖ
وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا
الصفحه ٥٦٥ : ٣٥ مَا لَكُمۡ كَيۡفَ
تَحۡكُمُونَ ٣٦ أَمۡ لَكُمۡ كِتَٰبٞ فِيهِ تَدۡرُسُونَ ٣٧ إِنَّ لَكُمۡ
فِيهِ لَمَا
الصفحه ٥٦٩ : وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ ١٢ وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي
تُٔۡوِيهِ ١٣ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ
جَمِيعٗا ثُمَّ يُنجِيهِ ١٤
الصفحه ٧ : أُوْلَٰٓئِكَ
أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
٣٩ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ
نِعۡمَتِيَ
الصفحه ١٥٢ : نَّارٖ
وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ ١٢ قَالَ
فَٱهۡبِطۡ مِنۡهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا