الصفحه ٤٦٦ :
وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا مَن شَآ
الصفحه ٥٢٧ : وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ
٣٠ وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ
الصفحه ٢٣٨ :
وَرَٰوَدَتۡهُ ٱلَّتِي هُوَ فِي بَيۡتِهَا عَن
نَّفۡسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلۡأَبۡوَٰبَ وَقَالَتۡ
الصفحه ٢٨٧ :
۞قُلۡ كُونُواْ حِجَارَةً أَوۡ حَدِيدًا ٥٠ أَوۡ
خَلۡقٗا مِّمَّا يَكۡبُرُ فِي صُدُورِكُمۡۚ
الصفحه ٢٨٨ : إِلَّا
فِتۡنَةٗ لِّلنَّاسِ وَٱلشَّجَرَةَ
ٱلۡمَلۡعُونَةَ فِي ٱلۡقُرۡءَانِۚ وَنُخَوِّفُهُمۡ فَمَا
الصفحه ٣٠٢ : أَهۡلَ قَرۡيَةٍ
ٱسۡتَطۡعَمَآ أَهۡلَهَا فَأَبَوۡاْ أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارٗا يُرِيدُ
الصفحه ٣١٤ :
إِذۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا
يُوحَىٰٓ ٣٨ أَنِ ٱقۡذِفِيهِ فِي
ٱلتَّابُوتِ فَٱقۡذِفِيهِ
الصفحه ٣٢١ : ١٢٧ أَفَلَمۡ
يَهۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم
مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِي مَسَٰكِنِهِمۡۚ
الصفحه ٣٢٤ : فَفَتَقۡنَٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَآءِ كُلَّ شَيۡءٍ حَيٍّۚ أَفَلَا
يُؤۡمِنُونَ ٣٠ وَجَعَلۡنَا فِي
ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ٣٢٨ : سَوۡءٖ فَٰسِقِينَ ٧٤ وَأَدۡخَلۡنَٰهُ فِي
رَحۡمَتِنَآۖ إِنَّهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ ٧٥ وَنُوحًا إِذۡ
الصفحه ٣٢٩ : ٱلصَّٰبِرِينَ ٨٥ وَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ فِي
رَحۡمَتِنَآۖ إِنَّهُم مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ
٨٦ وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ
الصفحه ٣٣١ :
لَا يَسۡمَعُونَ حَسِيسَهَاۖ وَهُمۡ فِي مَا
ٱشۡتَهَتۡ أَنفُسُهُمۡ خَٰلِدُونَ ١٠٢ لَا يَحۡزُنُهُمُ
الصفحه ٣٤٧ :
۞وَلَوۡ رَحِمۡنَٰهُمۡ وَكَشَفۡنَا مَا بِهِم
مِّن ضُرّٖ لَّلَجُّواْ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ
الصفحه ٣٦٥ :
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ ثُمَّ
ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ
ٱلرَّحۡمَٰنُ
الصفحه ٣٨٧ : ٱلۡمُحۡسِنِينَ ١٤ وَدَخَلَ
ٱلۡمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفۡلَةٖ مِّنۡ
أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيۡنِ