الصفحه ٣٨٠ :
فَلَمَّا جَآءَ سُلَيۡمَٰنَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٖ
فَمَآ ءَاتَىٰنِۦَ ٱللَّهُ خَيۡرٞ
الصفحه ٣٩٢ : ٱللَّهَ يَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَهُوَ
أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ ٥٦ وَقَالُوٓاْ إِن نَّتَّبِعِ ٱلۡهُدَىٰ
الصفحه ٥٧٧ : وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ
٥٦
سُورَةُ
القِيَامَةِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَآ أُقۡسِمُ
الصفحه ٥٧٨ :
الإِنسَانِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هَلۡ أَتَىٰ عَلَى
ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ
الصفحه ٣٨٣ : أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قُلۡ هَاتُواْ
بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
٦٤ قُل لَّا يَعۡلَمُ مَن فِي
الصفحه ١٥٥ :
قَالَ ٱدۡخُلُواْ فِيٓ أُمَمٖ قَدۡ خَلَتۡ
مِن قَبۡلِكُم مِّنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ فِي ٱلنَّارِۖ
الصفحه ٢٦٣ :
وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا
وَزَيَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِينَ ١٦ وَحَفِظۡنَٰهَا مِن
الصفحه ٢٨٩ :
وَإِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فِي
ٱلۡبَحۡرِ ضَلَّ مَن تَدۡعُونَ إِلَّآ
إِيَّاهُۖ فَلَمَّا
الصفحه ٣٠٤ : وَعۡدُ
رَبِّي حَقّٗا ٩٨ ۞وَتَرَكۡنَا بَعۡضَهُمۡ
يَوۡمَئِذٖ يَمُوجُ فِي بَعۡضٖۖ وَنُفِخَ فِي
ٱلصُّورِ
الصفحه ٤٩٨ : شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ ٤٣ طَعَامُ ٱلۡأَثِيمِ ٤٤ كَٱلۡمُهۡلِ
يَغۡلِي فِي ٱلۡبُطُونِ ٤٥ كَغَلۡيِ ٱلۡحَمِيمِ ٤٦
الصفحه ٦ :
وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٞ
فِي ٱلۡأَرۡضِ خَلِيفَةٗۖ قَالُوٓاْ
الصفحه ٢٦٤ : أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ ٣٩ إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ
وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا
٨٤ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا
الصفحه ٤١٧ :
ٱلۡمُجۡرِمِينَ مُنتَقِمُونَ ٢٢ وَلَقَدۡ
ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَلَا تَكُن فِي مِرۡيَةٖ مِّن
لِّقَآئِهِۦۖ
الصفحه ٤٤٤ :
إِنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ
فِي شُغُلٖ فَٰكِهُونَ ٥٥ هُمۡ
وَأَزۡوَٰجُهُمۡ فِي ظِلَٰلٍ