الصفحه ٢٠ : إِبۡرَٰهِۧمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفۡسَهُۥۚ
وَلَقَدِ ٱصۡطَفَيۡنَٰهُ فِي
ٱلدُّنۡيَاۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ
الصفحه ١٤٠ :
۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ
وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ
ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ
الصفحه ١٦٧ :
تَجۡهَلُونَ ١٣٨ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ
مُتَبَّرٞ مَّا هُمۡ فِيهِ وَبَٰطِلٞ مَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
١٣٩ قَالَ
الصفحه ١٧٦ :
إِنَّ وَلِـِّۧيَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي نَزَّلَ
ٱلۡكِتَٰبَۖ وَهُوَ يَتَوَلَّى ٱلصَّٰلِحِينَ
١٩٦
الصفحه ٢١٩ : رَبَّكَ يَقۡضِي
بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فِيمَا
كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ ٩٣ فَإِن كُنتَ فِي
الصفحه ٢٧٣ : أَيُمۡسِكُهُۥ عَلَىٰ هُونٍ أَمۡ يَدُسُّهُۥ فِي ٱلتُّرَابِۗ أَلَا سَآءَ مَا
يَحۡكُمُونَ ٥٩ لِلَّذِينَ لَا
الصفحه ٢٨٢ :
سُورَةُ
الإِسۡرَاءِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سُبۡحَٰنَ
ٱلَّذِيٓ أَسۡرَىٰ
الصفحه ٢٨٤ :
مَّن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡعَاجِلَةَ عَجَّلۡنَا لَهُۥ فِيهَا
مَا نَشَآءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ
الصفحه ٢٨٥ : وَسَآءَ سَبِيلٗا ٣٢ وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ
ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَمَن قُتِلَ
الصفحه ٣٠١ : أَنسَىٰنِيهُ إِلَّا
ٱلشَّيۡطَٰنُ أَنۡ أَذۡكُرَهُۥۚ
وَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِي ٱلۡبَحۡرِ عَجَبٗا ٦٣ قَالَ
ذَٰلِكَ
الصفحه ٣١٨ : عَاكِفٗاۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُۥ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُۥ فِي
ٱلۡيَمِّ نَسۡفًا ٩٧ إِنَّمَآ إِلَٰهُكُمُ ٱللَّهُ
الصفحه ٣٢٠ :
فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ
ٱلۡحَقُّۗ وَلَا تَعۡجَلۡ
بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ
الصفحه ٣٦١ :
ٱلۡمُتَّقُونَۚ كَانَتۡ لَهُمۡ جَزَآءٗ وَمَصِيرٗا ١٥ لَّهُمۡ
فِيهَا مَا يَشَآءُونَ خَٰلِدِينَۚ كَانَ عَلَىٰ
الصفحه ٣٦٧ :
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
طسٓمٓ ١
تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ
٢ لَعَلَّكَ
الصفحه ٣٨٦ :
وَنُمَكِّنَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنُرِيَ
فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا مِنۡهُم مَّا