الصفحه ١٧ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، كالحوقلة من : (لا
حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ).
وممّا
الصفحه ١٥ :
من الدعاة إلى الحضارة والتمدّن والتحرّر ، إلاّ أنّه ضلّ وأضلّ ...
وأخيراً وليس بآخر : لقد اشتهر بين
الصفحه ٧٠ :
وإلى هنا ، فإنّ تفسير السورة مستند إلى
القول بأنّ (العالمين) هم حضرات الأعيان.
أمّا إذا كان
الصفحه ١٠ : لتنصرف على سبعين وجهاً ، لنا من جميعها
المخرج» (٤).
فأحاديث النبي الأعظم وعترته الأئمة
المعصومين
الصفحه ٢٠ : معنى الإسم : وأمّا الإسم : فهو
اللفظ الدالّ على المسمّى مشتقّ من السمة بمعنى العلامة ، أو من السموّ
الصفحه ١٣٢ : مختلف الطبقات الاجتماعية ومختلف
طوائفهم ومذاهبهم ، فأوجب على العلماء الكرام مضاعفة الجهد والسعي من أجل
الصفحه ٤٨ : بالبسملة لطرد الشيطان وحزبه ووسوسته ، فإنّ ما يذكر
عليه اسم اللّه يكون مصوناً من شراك الشيطان الرجيم الذي
الصفحه ٥٣ : بالمسلمين ، يستفتحون
بها أقوالهم وأعمالهم ، وتأتي من حيث الدلالة على الإسلام بالمرتبة الثانية من
كلمة
الصفحه ٤٠ : ، هذا ما
اتّفق عليه أهل القبلة ، وأمّا في غيرها من السور إلاّ سورة البرائة فإنّها عند
الشيعة الإمامية جز
الصفحه ٤٩ :
فإنّ الشيطان يشاركه
في الولد (١)
، يعني أنّ الولد يكون فيه الشيطنة وعمل السوء وربما يكون من الجناة
الصفحه ٢٦ : والمحتاج في الرواية الاُولى ، وتفصيله بإثبات انحصاره فيه
سبحانه ، وأنّ مَن سواه لا يقدر على الكلّ وإن قدر
الصفحه ٦ : : «آية محكمة» ; فإنّ علم الكلام إنّما يستدلّ على صحّته وما جاء فيه من
العقائد بالآيات المحكمة والبراهين
الصفحه ١١ : مقصّرين في حقّنا ، ولن تبلغوا ما نستحقّه من التوصيف (٢).
وقال عليهالسلام
: «وإنّما أنا عبد من عبيد
الصفحه ٩٨ :
وقال : أنا عبد من عبيد محمد.
وقال رسول اللّه محمد صلىاللهعليهوآله : أنا مدينة العلم ،
وعلي
الصفحه ١٠٢ : اللّه على الخلائق ، وهو الكشّاف للحقائق.
الخامس
عشر : روى الفريقان ـ السنّة والشيعة ـ في
صحاحهم ، عن