الصفحه ١٢٢ : يوم الدين ، مشتملة
على عرش الوحدانية وعرش التحقّق ومشيرة إلى حوامله ، فجميع دائرة الوجود وتجلّيات
الصفحه ٩١ : ، فهو قلب العالم وسلطانه ، والحافظ
والواسطة في الفيوضات الإلهية على الممكنات والخلائق من بعد رسول اللّه
الصفحه ٦٢ : ، ليس هناك اسم
أكثر جامعية وإحاطة من (بسم اللّه) في سورة الحمد ، كما يظهر من الحديث المشهور
المنسوب إلى
الصفحه ٩٤ : ء
بالنقطة ، وعلي عليهالسلام
هو النقطة المميّزة بين الحقّ والباطل والاُمور المتشابهة ، فهو المحكم من الآيات
الصفحه ١١٨ :
«وروى ابن عبّاس ، عن علي عليهالسلام ، أنّه شرح له في
ليلة واحدة من حين أقبل ظلامها إلى حين أسفر
الصفحه ٦٦ : ) حيث جذبه (الحقّ) بقدم
العبودية إلى اُفق الأحدية ، وحرّره من مملكة الملك والملكوت ، ومملكة الجبروت
الصفحه ٤٧ : ، عن أبي عبد اللّه عليهالسلام ، قال : قال رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله
: ما من رجل يجمع عياله ويضع
الصفحه ٦٨ : والرحيمية يكون إظهار
هذه الأعيان من غيب الهوية إلى اُفق الشهادة المطلقة ، و (بهما يكون) إيداع فطرة
العشق
الصفحه ٤٤ : الإمام الرضا عليهالسلام أنّه قال : (بِسْمِ
اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
أقرب إلى اسم اللّه الأعظم من
الصفحه ١٣٣ : باللغات
المختلفة وإرسالها إلى كلّ من يراسلها من جميع الأقطار والأمصار مجّاناً.
ومن هذا المنطلق قامت
الصفحه ٩٣ : . وقال : سيكون بين الساعة فرق
واختلاف ، فيكون هذا ـ مشيراً إلى علي بن أبي طالب وأصحابه ـ على الحقّ. وقال
الصفحه ٥٦ : .
وتجمل الإشارة إلى أنّ اسم اللّه سبحانه
وصفاته تتألّف من هذه الحروف وتلفظ وتكتب كغيرها من الكلمات ، ومع
الصفحه ٩٠ :
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ)
، فكلّ ما في البسملة إنّما تبدأ بالباء والباء بالنقطة ، إذ النقطة منتهى
الصفحه ٣١ :
الروح ، ما كان عجباً.
وفي جامع الأخبار للشيخ الصدوق ، بإسناده
، عن رسول اللّه ، أنّه قال : مَن
الصفحه ٦٣ :
الحمد المطلق وأصل المحامد ـ وهي من حضرة التعيّن الغيبي الأوّل إلى نهاية اُفق
عالم المثال والبرزخ الأوّل