الصفحه ٩٢ : الأوّل ينحدر من الأعلى إلى الأدنى ، والثاني يرتفع من الأدنى إلى
الأعلى ، فقوله : «ينحدر عنّي السيل» إشارة
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله
بكلّ ما وقع له واطّلع عليه. وقد ظهر من ذلك سرّ كتابة اسمه الشريف على كلّ شيء ، وقال
تعالى
الصفحه ٦٠ : الكاتب المسلم في جواب المثقفة المسيحية ، بل الإسلام هو الرحمة الإلهية
واللطف الإلهي ، فكلّ ما فيه إنّما
الصفحه ٥٨ :
ما لا يستوعبه من
المعارف الحقّة ، أو يمرّ بها مستخفّاً ومستهزءاً ، ويوحي إلى القارىء من حيث لا
الصفحه ٦٧ : ، وما دام محروماً من هذا المقام ، فلن يصل إلى مقام
(الحامدية).
وإذا وصل إلى مقام (الحامدية) بقدم
الصفحه ١١٣ :
علي عليهالسلام كميثم التمّار ورشيد
الهجري وحجر وعمّار بن ياسر ، واللعن الدائم على من حذف النقطة
الصفحه ١٢٣ : يدركها إلاّ من حاز مرتبة البلوغ ، وإنّ الطفل هيهات
أن يدرك لذّة الجماع ما لم يصل إلى حدّ البلوغ ، فلا
الصفحه ٥٤ : ، إنّما هو باعتبار الاسم ولفظة الجلالة (اللّه) أعظم من بقية
أسماء اللّه; لأنّه يدلّ على الذات المستجمع
الصفحه ١٢٠ :
النبوّة ونقطة الولاية اللتين هما مخصوصتان من حيث الاطلاق بالنبيّ صلىاللهعليهوآله وعلي عليهالسلام
الصفحه ٨٢ : بالإيمان ، فإنّه يعتبر من أسرار آل محمد عليهمالسلام
، وإنّه رشحة من رشحات سرّ الولاية العلوية ، ولاية أمير
الصفحه ٥٧ :
إشارة إلى الربوبية ، والرحمن الرحيم بعباده إشارة إلى العبودية.
أليس أمير المؤمنين علي عليهالسلام حدّث
الصفحه ٧٦ : النقط
والدوائر فهو من أجلّ العلوم وغوامض الأسرار ، لأنّ منتهى الكلام إلى الحروف
ومنتهى الحروف إلى الألف
الصفحه ٨٨ : ، هل كلّم أحداً
من ولد آدم قبل موسى؟ فقال علي عليهالسلام
: قد كلّم اللّه جميع خلقه برّهم وفاجرهم
الصفحه ٣٤ : الآخرة والدنيا ما لا يجمعه شيء من الأشياء.
وروى شيخنا الصدوق عليه الرحمة في (عيون
الأخبار) و (الأمالي
الصفحه ٥١ :
«إلهي لولا الواجب من
قبول أمرك لنزّهتك من ذكري إيّاك على أنّ ذكري لك بقدري لا بقدرك ، وما عسى أن