الصفحه ١٠٨ : ، التفت آدم إلى
يمنة العرش فإذا في النور خمسة أشباح سجّداً ركّعاً ، قال آدم : يا ربّ ، هل خلقت
أحداً من
الصفحه ٨١ :
المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً.
ثمّ يذكر العلاّمة الأميني ما قاله
السيد الأمين في أعيان الشيعة من
الصفحه ١٠٧ :
مُبِين) ، فأخبرنا سبحانه أنّ جميع ما جرى به
قلمه وخطّه في اللوح المحفوظ من الغيب أحصاه في الإمام
الصفحه ١٠٥ : : «معنى قول القائل (بسم اللّه) ، أي
: أسمُ على نفسي سمة من سمات اللّه عزّ وجلّ ، وهي العبادة. قال الراوي
الصفحه ٦٤ : الهداية ، وهي الهداية المطلقة (لأنّ سائر الموجودات
هي من أوراق وأغصان الشجرة المباركة للإنسان الكامل) إلى
الصفحه ٢٨ : ، فيذكر وجه ذلك. وممّا
فصّلنا ظهر اندراج سائر الاحتمالات في المشتقّ منه تحت ما ذكرنا ، على وجه يظهر
الصفحه ١١٧ : لها بالبدء كلّ موجود ، كما شهدت هي
بالأحدية لواجب الوجود ، فتاه عرفان العارفين عن الوصول إلى محمد وعلي
الصفحه ٣٢ :
(اُمّ الرأس). ففي
الفاتحة إجمال ما فصّل في الكتاب المجيد ، فكان الكتاب نشأ من هذه السورة بالتفصيل
الصفحه ٧٤ : ذعلب مغشياً عليه ، ثمّ قال : تاللّه ما سمعت بمثل
هذا الجواب ، واللّه لا عدتُ إلى مثلها
الصفحه ٢١ : العالم (من أسماء اللّه تعالى) اسم يدلّ على مسمّاه
وهو الذات مأخوذة بوصف العلم ، وهو بعينه اسم بالنسبة إلى
الصفحه ٩٧ : ء كلّها إلى اسم علي عليهالسلام
، وكيف لا ترجع الأسماء كلّها إلى اسمه الشريف (وعلي اشتقّ من العليّ) ، كما
الصفحه ١١٠ : : «أنا
النقطة» ، فحلّية الذبيحة تحتاج إلى البسملة التي نقطتها علي المرتضى عليهالسلام ، وقد أفتى بعض
الصفحه ٣٦ : الناس إلى ما فيه الخير والصلاح والسعادة في الدنيا والآخرة ، وهذه السورة
المقدّسة على اختصارها وقلّة
الصفحه ١٣ : والغلوّ ، ويضرب بمثل ما في يديه عرض الجدار ، ويتّهم
كاتبه بما يحاسب عليه يوم القيامة ، فإنّه ما يلفظ من
الصفحه ٦٩ : الوجودية ـ من القوى الملكية إلى السرائر الغيبية ـ بل رأى
جميع سلسلة الوجود ، عاشقةً للحقّ طالبة له ، وأظهر