الصفحه ١٨ : : «معناه : استولى
على ما دقّ وجلّ».
وقال الإمام العسكري عليهالسلام : «هو الذي يتألّه
إليه عند الحوائج
الصفحه ١٠٣ : إلى بهض ، وهذا الوجه أدلّ على تنزيه الحقّ وتباركه وكونه
المستعان به من حذف الاسم وجعل المسمّى متعلّق
الصفحه ١١٦ : ، فقال ما هذا لفظه
: «وما علمنا من سرّ عظمته إلاّ نقطة هي الباب الدالّ على الجناب ، وليس بينهما
وبين
الصفحه ٢٧ :
، دلّني على اللّه ما هو؟ فقد أكثر عليّ المجادلون وحيّروني. فقال له : يا عبد
اللّه ، هل ركبت سفينة قطّ؟ قال
الصفحه ٥٢ :
بلسانه وجوانحه وجوارحه ، فينشرح صدره بنور الإيمان الذي يمنّ اللّه به على من
يذكره ، ولم يقسَ قلبه بالآثام
الصفحه ٨٩ : أنّا نعملها وهي منسوبة إلينا تقع على ما يقع عليه
القدر فتنطبق على القدر وينطبق هو عليها ، وذلك أنّ
الصفحه ٧٩ : (٢).
وأنّى لنا البلاغ مدية ما منحهم المولى
سبحانه من فضائل ومآثر؟ وأنّى لنا الوقوف على غاية ما شرّفهم اللّه
الصفحه ١٠٤ : المتوسّل إلى ملاحظتها بالماء الصافي أو
المرآة الصافية ، فإنّ الاسم من حيث أنّه اسم وعلامة للشيء لا يعتبر له
الصفحه ٤٣ : استُغيث
، المجيب إذا دُعي.
قام رجل إلى عليّ بن الحسين عليهالسلام ، فقال : أخبرني ما
معنى (بِسْمِ اللّهِ
الصفحه ١٩ : الكمال ، وإلاّ فهو عَلَم بالغلبة لم تعمل فيه عناية غير ما يدلّ عليه
مادّة إله.
وأمّا الوصفان الرحمن
الصفحه ٣٩ : : «لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب» ، كما أنّ البسملة من الفاتحة ، هذا ما اتّفق
عليه المسلمون.
روى الصدوق
الصفحه ٢٢ : : (شيء إله). و
(الرحمن) فعلان من رحم ، كغضبان. و (الرحيم) فعيل منه كعليم ، وفي الرحمن من
المبالغة ما ليس
الصفحه ٢٣ : ، وكثرت حوائج مَن دونه إليه ، فإنّهم سيحتاجون حوائج لا يقدر عليها
، فينقطع إلى اللّه عند ضرورته وفاقته
الصفحه ٨٤ : علماً تحمّلا شهودياً ، فإشهادهم على أنفسهم هو إراءتهم حقيقة
أنفسهم ليتحمّلوا ما اُريد تحمّلهم من أمرها
الصفحه ٧٨ :
______________________________________________________
وعلي حجاب الحضرة
الإلهية ونوّابها وخزّان