الصفحه ٣٢ :
(اُمّ الرأس). ففي
الفاتحة إجمال ما فصّل في الكتاب المجيد ، فكان الكتاب نشأ من هذه السورة بالتفصيل
الصفحه ٦١ :
ربما من خلال هذه المناقشة مع الشيخ
المغنية (رحمه الله) أحسست بفتور وتضجّر ، وتراها
من الحشو والذي
الصفحه ٦٤ : مملكة نفسه بالوجود الحقّاني.
ولكونه وقع في الكثرة ، يصبح خائفاً من
الفراق والنفاق ، فيطلب لنفسه
الصفحه ٧٣ : تسعة أعشار العلم ، وأيم
اللّه لقد شارككم في العُشر العاشر (٢).
هذا من طرق العامة ، وهناك أيضاً المئات
الصفحه ٧٤ : في الأشياء على
غير ممازجة ، خارج منها على غير مباينة ، فوق كلّ شيء ولا يقال شيء فوقه ، أمام
كلّ شي
الصفحه ٩٩ : مركز
الإرادة والتدبير ، وقلب في صدره يضخّ منه الدم ، وكبد يصفّي الدم الذي يأخذه من
القلب ويدفعه إلى
الصفحه ١١١ : المحاسن ، عن الصادق ، أنّه
قال : «ما نزل كتاب من السماء إلاّ وأوّله بسم اللّه الرحمن الرحيم».
وروى الشيخ
الصفحه ١٢٠ :
النبوّة ونقطة الولاية اللتين هما مخصوصتان من حيث الاطلاق بالنبيّ صلىاللهعليهوآله وعلي عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : اللّه وإنّ له عذاب وبئس المصير ، وأمّا المؤمن المتّقي والمحسن فإنّ
رحمة اللّه الخاصة قريب منه في الدنيا
الصفحه ٦٨ : ـ بالتحقّق العلمي ـ من خلال التجلّي الذاتي في مقام (الواحدية) تبعاً
للاسم الجامع المتعيّن بتجلّي الفيض الأقدس
الصفحه ٩٦ :
(بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أقرب إلى الإسم الأعظم من سواد العين
إلى بياضها ، وقد ورد في معناه
الصفحه ١٠١ :
والحقيقة العلوية
ونورهما وأنّهما من نور اللّه سبحانه قد رواها الفريقان بأسانيدهم المعتبرة ، وإنّما
الصفحه ١٠٥ : : «معنى قول القائل (بسم اللّه) ، أي
: أسمُ على نفسي سمة من سمات اللّه عزّ وجلّ ، وهي العبادة. قال الراوي
الصفحه ٢٩ : اسم خاصّ لصفة عامة ، والرحيم اسم عام لصفة خاصة ، وغير
ذلك من المباحث النافعة والمفيدة ، فراجع.
الصفحه ٦٠ : كانت تامة وبشرطها
وشروطها ومنها النبوّة والإمامة وما صدر عنهما فإنّه تمام الإسلام أيضاً ، كما قال
ذلك