الصفحه ٣٣ :
المستقيم ، وذلك صراط الذين أنعم اللّه عليهم من أنبيائه وأوليائه ، كما يدعو أن
يقيه عن الضلال وطريق المغضوب
الصفحه ٦٦ :
يقول عليهالسلام : «يقطع علائق
الاهتمام بغير من له قصد وإليه رفد ومنه استرفد ... الخ».
فإذا
الصفحه ٧٢ : نقطة الباء من (بِسْمِ
اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
ليلة ، فانفلق عمود الصبح وهو بعد لم يفرغ ، فرأيت
الصفحه ٩٥ : ـ فإنّ حرف الألف مركّب من نقاط متوالية متلاحقة والحروف مركّبة
من الألف ـ وظهور النقطة بها لها مراحل
الصفحه ١٠٣ : المراد من الاسم المذكور هو المسمّى
، كما صرّح به بعضهم في الآية الاُولى.
وثانيهما
: أن يكون الاستعانة
الصفحه ١١٠ :
الأعلام المعاصرين بعدم كفاية ذبيحة المخالف في الهدي في منى.
الواحد
والعشرون : يجب الجهر بالبسملة
في
الصفحه ١١٧ : النور الذي أشرقت منه الأنوار
، والواحد الذي ظهرت عنه الأحاد ، والسرّ الذي نشأت عنه الأسرار ، والعقل الذي
الصفحه ٢٣ :
(بِسْمِ اللّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
، ما معناه؟ فقال : إنّ قولك (اللّه) أعظم اسم من أسماء اللّه
الصفحه ٣١ :
الروح ، ما كان عجباً.
وفي جامع الأخبار للشيخ الصدوق ، بإسناده
، عن رسول اللّه ، أنّه قال : مَن
الصفحه ٦٩ :
بك في جميع الاُمور.
إنّنا جميعاً ـ سلسلة الموجودات وذرّات
الكائنات ، من أدنى مرتبة سفلية المادة
الصفحه ٨٣ : ألف باب من العلم
ينفتح من كلّ باب ألف باب.
ثمّ العلم والخير والحقّ كلّه في القرآن
الكريم ، وكلّ ما
الصفحه ٩٢ : ، وهذا رمز شريف
لأنّه شبّه العالم في خروجهم من كتم العدم بالسيل وشبّه ارتفاعهم في ترقّيهم
بالطير ، لأنّ
الصفحه ١٠٠ : جميعاً به ، أوضح من أن يبرهن عليه ، ويمتاز النور المحمدي المشترك مع
النور العلوي في الحقيقة بأنّه مستمدّ
الصفحه ١٠٢ : النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «كلّ أمر ذي بال لم يبدأ به ببسم اللّه فهو أبتر» ، فلا بدّ من ذكر اللّه
الصفحه ٢٢ : : (شيء إله). و
(الرحمن) فعلان من رحم ، كغضبان. و (الرحيم) فعيل منه كعليم ، وفي الرحمن من
المبالغة ما ليس