الصفحه ٢٤ : ، وذهب
الأكثر إلى أنّ أصله (الإلاه). وجوّز سببويه أن يكون أصله لاهاً من لاه يليه : تستّر
واحتجب ، وقيل
الصفحه ١٩ : ء
منها.
ولمّا كان وجوده سبحانه وهو إله كلّ شيء
، يهدي إلى اتّصافه بجميع الصفات الكمالية ، كانت الجميع
الصفحه ٢٥ :
العقول عن إدراكه.
وقيل : (من ألهت إلى فلان ، أي : سكنت
إليه). فالنفوس لا تسكن إلاّ إليه ، والعقول لا
الصفحه ٣٦ : ; (وَإيَّاكَ نَسْتَعِين) ، إنّما تنقاد النفس إلى الطاعة بلطف
من اللّه وعنايته فندعو اللّه; (اهْدِنا الصِّراطَ
الصفحه ٤١ : ، وعلومها مندرجة في البسملة ، وما فيها في بائها ، فالعبد
بها يصل إلى ربّه ، وهو نهاية المنى.
٣ ـ للمصاحبة
الصفحه ١٨ : (الميزان) : «وأمّا لفظ الجلالة ، فاللّه أصله الإله حذفت الهمزة لكثرة
الاستعمال ، وإله من أله الرجل يأله
الصفحه ٦٩ : الوجودية ـ من القوى الملكية إلى السرائر الغيبية ـ بل رأى
جميع سلسلة الوجود ، عاشقةً للحقّ طالبة له ، وأظهر
الصفحه ٢٢ : : (شيء إله). و
(الرحمن) فعلان من رحم ، كغضبان. و (الرحيم) فعيل منه كعليم ، وفي الرحمن من
المبالغة ما ليس
الصفحه ٨٦ :
الجَحِيمَ
ثُمَّ لَتَرَوُنَّها عَيْنَ اليَقِينِ)
(١).
وأمّا هذا الوجه الدنيوي الذي نشاهده
نحن من
الصفحه ٧٢ : ساعة كاملة ، قال : فما تفسير الدال من الحمد؟ قال : قلت : لا
أدري ، فتكلّم فيها إلى أن بزغ عمود الفجر
الصفحه ٦٧ : ، وما دام محروماً من هذا المقام ، فلن يصل إلى مقام
(الحامدية).
وإذا وصل إلى مقام (الحامدية) بقدم
الصفحه ١١٢ : العقول عن
إدراكها إلاّ قليلا ، ومنها نشير إلى نبذة تتعلّق بهذه السورة في خلال التفسير بما
يخطر تصوّره
الصفحه ٥٧ :
إشارة إلى الربوبية ، والرحمن الرحيم بعباده إشارة إلى العبودية.
أليس أمير المؤمنين علي عليهالسلام حدّث
الصفحه ١٠٣ : إلى بهض ، وهذا الوجه أدلّ على تنزيه الحقّ وتباركه وكونه
المستعان به من حذف الاسم وجعل المسمّى متعلّق
الصفحه ٧٦ : النقط
والدوائر فهو من أجلّ العلوم وغوامض الأسرار ، لأنّ منتهى الكلام إلى الحروف
ومنتهى الحروف إلى الألف