الصفحه ١١١ : المحاسن ، عن الصادق ، أنّه
قال : «ما نزل كتاب من السماء إلاّ وأوّله بسم اللّه الرحمن الرحيم».
وروى الشيخ
الصفحه ١٠٨ : آدم هؤلاء صفوتي من خلقي بهم
اُنجيهم وبهم اُهلكهم ، فإذا كان لك إليّ حاجة فبهؤلاء توسّل. فقال النبيّ
الصفحه ٦٦ :
واللاهوت ، وأصل سائر العباد ـ المستظلّين بظلّ ذلك النور الطاهر (النبيّ) ـ إلى
معراج القرب بسمة من سمات
الصفحه ٥ :
: ذاك علمٌ لا يضرّ مَن جَهَله ، ولا ينفع مَن عَلمه ، ثمّ قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّما العلم
الصفحه ٤٠ : ، والجهر
بها في غيرها ، وفيها : من علامات المؤمن ، كما ورد في الخبر الشريف.
فالبسملة جزء من فاتحة الكتاب
الصفحه ١١٤ : الحبّة وبرأ النسمة ، إنّه لعهد النبي الاُمّي إليّ أنّه لا يحبّني
إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق. وقال
الصفحه ٩٢ : الأوّل ينحدر من الأعلى إلى الأدنى ، والثاني يرتفع من الأدنى إلى
الأعلى ، فقوله : «ينحدر عنّي السيل» إشارة
الصفحه ١١٧ : ،
وإليه الإشارة بقولهم عليهمالسلام
: «إنّ الذي خرج إلى الملائكة المقرّبين من معرفة آل محمد
الصفحه ٣٩ :
من معالم البسملة
لقد وردت في أخبارنا المروية عن النبي
الأكرم وأهل بيته الأطهار عليهمالسلام
أنّه
الصفحه ٨ : مكلّف ، وعلى كلّ مَن يبحث عن الحقيقة ويطلب سعادته ويبغي
نجاته في الدارَين ويتطلّع إلى قائد يقتدي به
الصفحه ١٠٥ :
والاعتصام به
والاستعانة به في جميع شؤونه وأفعاله ، إلى أن يصل إلى مقام يغني عن مشاهدة نفسه
فاعلا
الصفحه ٩٣ : . وقال : سيكون بين الساعة فرق
واختلاف ، فيكون هذا ـ مشيراً إلى علي بن أبي طالب وأصحابه ـ على الحقّ. وقال
الصفحه ٨٠ : أوّل مراتب الغلوّ نفي السهو عن
النبي صلىاللهعليهوآله
، إلى أن جاء بعدهم المحقّقون وعرفوا الحقيقة
الصفحه ١٣ : فقه إلى من هو أفقه منه.
خامساً
ـ روى العلاّمة المجلسي في الأربعمائة ، قال
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٨ :
الطعام إذا جمع أربع
خصال فقد تمّ : إذا كان من حلال ، وكثرت الأيدي عليه ، وسمّي
اللّه تبارك وتعالى