الصفحه ٩ : بمعناه عن مصادر شتّى في بحارالأنوار
٢ / ١ ـ ٢٥ ح ١ ـ ٩٢ باب «ثواب الهداية والتعليم ، وفضلهما
الصفحه ٣٤ :
والإعطاء ، فقد جرى
فيها قلم التقدير ولا يمكن فيها التغيير (٢).
ومن الغريب أنهم ـ قاتلهم الله
الصفحه ١٨ : المحو والإثبات ، وهذا العلم
هو (ام الكتاب) (١).
فالمحو
انما هو لما له نحو ثبوتٍ بتقديرالأسباب
الصفحه ٤٣ :
ثمرة الاعتقاد
بالبداء
والبداء
: انما يكون في القضاء الموقوف ، المعبّر
عنه بلوح المحو واللإثبات
الصفحه ٢٥ : الله جلّ اسمه.
وامّا
النقل ، فمنه ما رواه في أصول الكافي ، في
صحيحة الفضلي ، عن أبي جعفر عليه السلام
الصفحه ٢٣ : بتحريم
الخمر وأن يقرّ لله با لبداء (١٧).
ونحوها معتبرتا مرازم وجهم ، عن أبي
عبدالله عليه السلام (١٨
الصفحه ٨ : الإمامية عقيدتهم هذه
، تجاهلاً أو جهلاً بأدلّتهم عليها.
ولو أنّهم كلّفو أنفسهم جهداً قليلا ، وبحثوا
في ما
الصفحه ١٢ :
كانت قد نشرت لأ ول مرّة في أواسط
الخمسينات من هذا القرن الميلادي ، باسم : «مسألة في البداء» في آخر
الصفحه ٤٢ : ) الغيبة : ٤٣٠ ح
٤٢٠ ، وعنه في بحارالأنوار ٤ / ١١٥ ذح ٤٠ (باب البداء والنسخ ج ٢ ص ١٣٦ ط كمباني)
ـ وكان
الصفحه ١٣ :
ذلك بين معقوفتين [ ].
كما أعدت ترتيب وصياغة التخريجات في
هوامشها ، إذ ربما نقل السيّد الخوئي
الصفحه ٣٨ :
أمر الملك أن يمحو ما
يشاء ، ثم أثبت الذي أراده.
قلت : وكلّ شيء هو عند الله مثبت في
كتاب؟
قال
الصفحه ٤٧ :
وما أكثر الروايات من طرق أهل السنّة في
أنّ الصدقة والدعاء يغيّران القضاء (٣٢).
أما ما وقع في
الصفحه ٣٢ :
في النقل ، وكما
تقتضيه الحيطة في الحكم ، والورع في الدين.
بمناسبة كل ذلك وجب أن نذكر شيئاً في
الصفحه ٤٥ : ، وأنّ الله يقدّم ما يشاء ويؤخّر
ما يشاء» (٢٦).
والسرّ
في هذاالاهتمام : أنّ إنكار البداء
يشترك بالنتيجة
الصفحه ١٠ : يقارع
الفرق الباطلة والأفكار الهدّامة ، ويدكّ حصونها ويفنّد مزاعمها ومفترياتها ، فبرع
في ردّ كيدهم ودحض