الصفحه ٣٧ : أخبر نبيه وملائكته
بوقوعه في الخارج ، إلا أنه موقوف على أن لا تتعلق مشيئتة الله بخلافه.
وهذا القسم
الصفحه ٢٢ : منذ
الأ زل ، وقد جاء في الأ حاديث البالغة حدّ التواتر ـ أو ما يقاربه ـ عن النّبي
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣ : عُظّم الله (بشيء مثل) البداء (١٦).
وصحيحة الريان ، عن الرضا عليه السلام :
ما بعث الله نبيّاً قطّ إلا
الصفحه ٣٦ :
«إنّ لله علمين : علم مكنون مخزون ، لا
يعلمه إلا هو ، من ذلك يكون البداء؛ وعلم علمه ملائكته ورسله
الصفحه ٤٧ : يلي :
روى سليمان ، قال : قال رسول الله صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم : لا يردّ القضاء إلا الدعاء ، ولا
الصفحه ١٢ : العمل عليها بما يناسب عصرنا
الحالي من الإ خراج الفنّي ، مثل توزيع النصّ والاستفادة من علامات الترقيم
الصفحه ٤٢ :
الشيء إلا بعد كونه ،
فقد كفر وخرج عن التوحيد» (٢٢).
والروايات الأثورة عن أهل البيت عليهم
السلام
الصفحه ١٤ : المعقوفتين [ ] لتميّز عمّا كان في الأصل.
فكل ما في الهوامش هو منه قدّس سره ، إلا
ما كان بين معقوفتين
الصفحه ١٨ : عليه السلام :
[و] (٢)
هل يمحى إلا ما كان ثابتاً؟! ... الرواية (٣).
إذ لا يعقل محو ما هو ثابت الوقوع
الصفحه ٢١ : المحو
والإ ثبات هو غير مقام أم الكتاب ، وعلم الله المكنون ، ومشيئته وإرادته الأزلية.
بل هو في مقام
الصفحه ٢٤ :
بالبداء ما هو إلا
لأنّه يرجع إلى الاعتراف بحقيقة الإلهية ، وأنّ الموجد للعالم انّما هو إله موجد
الصفحه ٢٦ : والأ
لواح القدرية ـ إن هي الا أسماء ـ فإنه اعتماد على الظن ، وهو خلاف وظيفتهم
الكريمة ، ويلزم من ذلك أن
الصفحه ٣٣ : بالإرادة.
فإن تعلقت المشيئة به وجد ، وإلا لم
يوجد.
والعلم الإلهي يتعلق بالأشياء على
واقعها من الإناطة
الصفحه ٧ : امتازت به الإمامية
عن غيرها ـ تبعاً لكتاب الله وسُنّة رسوله الأ كرم صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ هو
القول
الصفحه ١٠ : ٤ / ٢٥٥ ، نقباء
البشر في القرن الرابع عشر ١ / ٣٢٣ رقم ٦٦٣ ، الكنى والأ لقاب ٢ / ٨٣ رقم ٥ ، الأعلام
٦ / ٧٤.