الصفحه ٢٤ : بحقيقة الإلهية وبين المزاعم المستحيلة في مسألة العقول العشرة المبنية
على التقليد الأعمى للفسلفة اليونانية
الصفحه ٣٢ : الكلمة قد صدرت على أثر كلمة
أخرى تشابهها ، تفوّه بها بعض النصارى في حق الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧ : امتازت به الإمامية
عن غيرها ـ تبعاً لكتاب الله وسُنّة رسوله الأ كرم صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ هو
القول
الصفحه ٤٦ : حدّثه أنة سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول :
«إنّ ثلاثة في بني إسرائيل : أبرص ، وأعمى
، وأقرع
الصفحه ٤٧ : يلي :
روى سليمان ، قال : قال رسول الله صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم : لا يردّ القضاء إلا الدعاء ، ولا
الصفحه ٤٢ :
الشيء إلا بعد كونه ،
فقد كفر وخرج عن التوحيد» (٢٢).
والروايات الأثورة عن أهل البيت عليهم
السلام
الصفحه ١٨ : : وهل يثبت إلا ما لم يكن؟!
(٤) يشير المؤلف ـ نوّر
الله مرقده ـ إلى ورود سؤال عن البداء إليه ، وإلى
الصفحه ٥٠ : : السيد هاشم
الرسولي المحلاتي ، نشر : المكتبة العلمية الإسلامية ، طهران.
١٣ ـ تفسيرالقمي
، لأبي
الحسن
الصفحه ٣٩ :
الله
...)
(١٢).
وروى الصدوق في «الأمالي» و «التوحيد» بإسناده
عن الأصبغ ، عن أميرالمؤمنين عليه
الصفحه ٢٣ :
ما عُبِدَ اللهُ بشيء مثل البداء (١٥).
ومعتبرة هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله
عليه السلام :
ما
الصفحه ٢٦ : لغرضهم في دعوة الناس إلى
الله وإلى قبول أقوالهم وإرشادهم وتصديقهم ، ونقض الغرض قبيح مستحيل على المعصوم
الصفحه ٢٠ :
فالبداء
المنسوب إلى الله جلّ شأنه
إنما هو بمعنى المثال الثاني. أي : ظهر لله من المشيئة ما هو مخفي
الصفحه ٣٣ : ، فأنّ الممكن لا
يزال منوطاً بتعلّق مشيئة الله بوجوده ، التي قد يعبّر عنها بالإختيار ، وقد يعبر
عنها
الصفحه ٢٢ : منذ
الأ زل ، وقد جاء في الأ حاديث البالغة حدّ التواتر ـ أو ما يقاربه ـ عن النّبي
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣ :
ثمرة الاعتقاد
بالبداء
والبداء
: انما يكون في القضاء الموقوف ، المعبّر
عنه بلوح المحو واللإثبات