الصفحه ١١ : الدقّة في العرض والقوه في
الاستدلال والمبنى؛ قدّس الله روحه الطاهرة ، ونوّر مضجعه ، وجعل الجنّة مآله
الصفحه ١٠ : حامى وذبّ عن قدس الشريعة والمذهب؛ قدّس الله نفسه الزكية ، ونوّر مرقده
، وجعل الجنّة م ـ أواه
الصفحه ١٨ : وتسبيباتها ، وسيرها في التسبيب.
وعلى ذلك يجري ما روي في أصول الكافي في
صحيفة هشام وحفص ، عن ابي عبدالله
الصفحه ٢٥ :
اسمه.
اما
دلالة العقل ، فلأن وقوع ذلك
يستلزم عدم وثوق الناس بهم وبأخبارهم ، وحمل الناس لهم على
الصفحه ٣٣ : بالإرادة.
فإن تعلقت المشيئة به وجد ، وإلا لم
يوجد.
والعلم الإلهي يتعلق بالأشياء على
واقعها من الإناطة
الصفحه ٣٩ :
الله
...)
(١٢).
وروى الصدوق في «الأمالي» و «التوحيد» بإسناده
عن الأصبغ ، عن أميرالمؤمنين عليه
الصفحه ٢٠ : على الناس ، وعلى
خلاف ما يحسبون.
هذا ما يقتضيه العقل.
ويشهد له من صريح الأحاديث ما رواه في
أصول
الصفحه ٤٩ :
مصادر
التوثيق والتعضيد
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الاحتجاج على أهل اللجاج
، لأبي منصورأحمد بن علي
الصفحه ١٣ : ـ قدس سره ـ الرواية بالواسطة لا من المصدر الأصلي
، وذلك بإ حالتها على مصادرها الأ صلية أوّلاً ، وأثبتّ
الصفحه ٢٣ :
ما عُبِدَ اللهُ بشيء مثل البداء (١٥).
ومعتبرة هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله
عليه السلام :
ما
الصفحه ٢٦ :
اطّلاعهم على الأسباب
وقوانينها ، التي هي معرض للبداء والمحو ـ كما يسمّيها الناس بالنفوس الفلكية
الصفحه ٥٢ : ، تعليق : علي أكبرالغفاري ، نشر : المكتبة الإسلامية ، طهران
/ ١٣٨٨ هـ.
٢٥ ـ كفاية الأثر في النصّ على
الصفحه ٣٥ :
أقسام القضاء الألهيّ
الأول
: قضاء الله الذي لم يطّلع عليه أحداً من
خلقه ، والعلم المخزون الذي
الصفحه ٣٧ :
عليه السلام يقول :
«من الأمور أمور محومة جائية لا محالة ،
ومن الأمور أمور موقوفة عند الله
الصفحه ٤١ : الله لا يبدو له من جهل»
(١٨).
وروى أيضاً عن عمار بن موسى ، عن أبي
عبدالله عليه السلام :
«سئل عن قول