الصفحه ١٦ : بياناً واضحا مايلتبس على مثله او ينكر ما هو معلوم
بالضرورة من دين الاسلام مما اجمعوا عليه اجماعا جليا
الصفحه ٨٠ :
الخير مايزن بره ثم يخرج من قال لا اله الا الله وفي قلبه من الخير ما يزن ذرة
رواه البخاري ومسلم في الصحيح
الصفحه ٦٩ :
تنقلون ان من قال
علي اله الى من سميتم انتم انه اله ومن فعل كذا وكذا فهو جاعله اله فتلبسون على
الصفحه ٢٣ : .
(ومنها) انكار شفاعة النبي صلى الله عليه
وسلم لاهل المعاصي.
(ومنها) القول بخلود اهل المعاصي في
النار الى
الصفحه ٣٧ :
لبيان ما تقدم مما
شرت اليه ولما فيه من اجماع الصحابة والسلف وغير ذلك مما فصل فاذا كان هذا كفر
هؤلا
الصفحه ٧٤ : قال شهادة ان لا اله الا الله وان محمداَ رسول الله
واقام الصلوة وايتاء الزكاة وصيام رمضان وان تعطوا من
الصفحه ١٨ : الاسلام (انتهى) فانظر
رحمك الله الى طريقة اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الاحجام عن تكفير من
يدعى
الصفحه ٧١ : شخض خاص على كل شكل ينظرون
اليه ويعكفون عليه الى ان قال (ومنهم) من يبعد النار حتى اتخذوها الها معبودة
الصفحه ٤٣ : اهل الاجتهاد الكامل.
(فلنرجع) الى ذكر وجوه تدل على عدم صحة
ماذهبتم اليه من تكفير المسلم واخراجه من
الصفحه ٣٢ : كان باغياً فهو متأول والتأويل يمنع الفسق وكنت ابين
لهم ان ما نقل عن السلف والائمة من اطلاق القول
الصفحه ١٧ : ويقولون مالله من شريك ويقولون ما احد يستحق ان يعبد مع
الله فالذي يستدل بهذه الايات على من شهدله رسول الله
الصفحه ٤٠ : عصموا مني دمائهم واموالهم
الا بحقها وحسابهم على الله ولما قال لاسامة اقتلته بعد ان قال لا اله الا الله
الصفحه ٧٣ : العلم من طلبه وجده والله
سبحانه يجنبنا وحميع المسلمين حميع ما يفضيه آمين والحمدالله رب العالمين.
(فصل
الصفحه ٢٢ : لم يكفرهم الصحابة لانهم
منتسبون الى الاسلام الطاهر وان كانوا مخلين بكثير منه لنوع تأويل وانتم اليوم
الصفحه ٧ : اليها فيما نذكره
فان اليوم ابتلى الناس بمن ينتسب الى الكتاب والسنة ويستنبط من علومهما ولا يبالي
من خالفه