الصفحه ٣٧ :
لبيان ما تقدم مما
شرت اليه ولما فيه من اجماع الصحابة والسلف وغير ذلك مما فصل فاذا كان هذا كفر
هؤلا
الصفحه ٥١ :
وحرب كما قلتم انتم بل كفرتم من لم يكفر بهذه الافاعيل وان لم يفعلها ايظنون ان
هذه الامور من الوسائط التي
الصفحه ٥٢ :
عند الخاص والعام
ممن له معرفة بالاخبار ان هذه الامور التي تكفرون بها ملات بلاد المسلمين من اكثر
من
الصفحه ٧ :
دينه وفتاويه واذا
لم يكن جامعاً لهذه الخصال اواخل بواحدة منها كان ناقصاً ولم يجز ان يكون اماماً
الصفحه ٩ : كان ثم امام قاتل الناس حتى
يقيموا الصلوة ويؤتوا الزكاة وكل هذا مسطور مبين في كتب اهل العلم من طلبه
الصفحه ٢١ :
وجوب الزكاة فقد
عرفها الخاص والعام واشترك فيها العالم والجاهل فلا يعذر منكره وكذلك الامر في كل
من
الصفحه ٥٣ :
عليهم ايضا وضع
السيف واخبر انه اذا وضع لا يرفع وكذلك وقع وهذا من آيات نبوته صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٩ :
تنقلون ان من قال
علي اله الى من سميتم انتم انه اله ومن فعل كذا وكذا فهو جاعله اله فتلبسون على
الصفحه ٤٦ :
بينوا خلافه حتى جئتم انتم فاستنبطتموه من كلامهم لا والله بل ماارد وما اردتم
وانهم في واد وانتم في واد
الصفحه ٦٢ :
المشركون ولكن اقول
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث دعى للمدينة وما حولها ولليمن وقال له من
الصفحه ١٤ : .
(فان قلت) ذكر عنه في الاقناع انه قال
من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ويسئالهم ويتوكل عليهم كفر
الصفحه ٢٠ : العنبسي وما ادعاه من النبوة باليمن وصنف صدقوا طليحة الاسدي وما ادعاه من
النبوة وهم غطفان وفزارة ومن والاهم
الصفحه ٤٢ : الله عليه وسلم فيما بين العباد من الحدود وجميع
الحقوق اعلمهم ان جميع احكامه على ما يظهرون والله يدين
الصفحه ٣٢ : كان باغياً فهو متأول والتأويل يمنع الفسق وكنت ابين
لهم ان ما نقل عن السلف والائمة من اطلاق القول
الصفحه ٤٨ : تعالى في مواضع كثيرة موجود في اكثر البلاد في الحجاز
منها مواضع كثيرة وقال في مواضع اخر من الكتاب المذكور